أختي الكريمة هب العطر:
الحرمان دائماً مايولد في النفوس العاطفة،لذلك صرخ المجنون طويلاً وتساقطت اشعاره على صفحات الزمن بدون أن ينظفر بليلى، والحرمان الذي تعيشه بعض الفتيات بين جدران المنازل تحاول أن تعوضه من خلال البحث وسط غابة معظمها وحوش والقليل القليل من شاخ جسمه أو نضج عقله فلا يقوى على الصيد.أنا والله لا ألومهم ولكني أدعو الله أن يبعد عنهم ( اولاد الحرام).
الأخت < جميلة >:-
لقد ناديت لوأسمعت حياً / ولكن لاحياة لمن تنادي.. هذا هو الواقع وهذا هو المجتمع فتقبليه كما هو.للأسف الفتن أصبحت ظاهرة ولولا اتباعنا لتوجيهه صلى الله عليه وسلم القائل (والذي نفسي بيده لتأمرن بالمعروف ولتنهون عن المنكر أو ليوشكن الله أن يبعث عليكم عقابأ منه ثم تدعونه فلا يستجاب لكم ) لكان عالينا سافلنا والله المستعان.