لا شك أن المتمسك بالكتاب والسنة سيرتاح من الحساسية الزائدة للأبد
لأن الإسلام علمنا حسن الظن في الحديث القدسي قال الله تعالى (أنا عند حسن ظن عبدي بي فليظن بي عبدي ماشاء)
وقال أحد السلف وكأني بجميل الظن أرى مالله صانع ، ويجب أن نحمل أفعال وكلمات الآخرين على أجمل الظنون
وبهذا بإذن الله يعتدل المرء في سلوكه
تدبر القرآن وليس هذه كهذ الشعر فيه من الفوائد مالله به عليم في الدنيا والآخرة
__________________
الدنيا ساعة فاجعلها طاعة
|