بالفعل التوازن مطلوب ، و ساعة و ساعة ... هكذا يُكتب النجاح بعيداً عن المثالية الطاغية التي تقتل ببطء ، و بعيداً عن الفوضوية اللاواعية و التي تدل على مواتٍ في الروح ، و نحن في واقعنا نشهد هذا الخلل في جانب الترفيه و الراحة و اللامسؤولية أكبر من الجانب الآخر الجاد ..
فليكن منهجنا مستمد من نور قول الله تعالى : {ولا تنس نصيبك من الدنيا} إنها لمحة قرآنية تؤسس فقه التوازن ..