كانت الأبيات في غاية اللطافة و الشاعرية ، و قد كنت حاضراً ، و بالعفل فجأني طرح الداعية لهذا الموضوع ، و كنت آمل أن يُعرّج على مواضيع أخرى ، و كم تمنيت أن أمسك باللاقط لأحور الموضوع إلى ماهو ألطف مما يُناسب المقام .. لكن خفت من أبو سليمان الضالع يقبس علي مثل ما قبل على بعض الناس ..
|