الرافضة تشكل تهديدا امنيا لأن المتشيع غالبا يرتبط بقيادة دينية وسياسية خارجية مما يفتح المجال لتكوين امتدادات دينيه وسياسية تتعارض مع المصلحة الوطنية لأنه يتميز بعدائه لمحيطه الناصبي على حد قولهم ولذا فهو ثقب في جدار الصد يمكن ألأعداء من التوغل فى استحكاماته أي انهم يشكلون خلايا نائمة تتحرك عند اللزوم وخير نموذج هو الحوثيون الذين جرى استقطابهم بعد الثورة الأيرانية لتنفيذ وعدهم بالسيطرة على العالم ألأسلامي خلال خمسين سنة لكن الرئيس اليمني جرهم للحرب مع الدول المجاورة فتم تقزيمهم رغم ألأستعدادات الحثيثة خلال الثلاثين سنة الماضية ورب ضارة نافعة حيث فتحت العيون عليهم ومن على شاكلتهم .
|