أبو فهد الوابلي ونعم الرجل
هكذا نحسبه والله حسيبه ولا نزكي على الله أحدا
الرجل كان دمث الأخلاق ، واسع الصدر ، حليما
صاحب قصص وروايات ومخزون شعبي هائل
جلست معه يوم الأربعاء الموافق 3 / 3 / 1431
في مخيم بعسيلان بعد صلاة العشاء وبدأ يقص
فلما نظرنا إلى الساعة وإذا هي تعدت الثانية عشر
والله كأنها خمس دقائق .
رحمه اللهوأسكنه فسيح جناته
آمين آمين آمين