تباشير الخير /
ما أروح اسمك يا عزيزي ..
أشكرك على إضافتك .
لسان المواطن /
أهلا بك سيدي الكريم ، إن كنت تتمنى أن تكون نظرتك خاطئة ، فها أنا أبشرك بتحقق ما تتمناه ، إذ أن غمرة الأحزان لا بد و أن تعالج بشيء من البسمة مع عدم نسيان المشاريع الجادة ، و البسمة رغم الألم هي سلوة نفس ، و تجديد حيوية ، و هي عملية انتشال من حالة قد تردي الإنسان في مهالك لا نهاية لها ، و لهذا لو تأملت في مزاح النبي عليه الصلاة و السلام و إضحاكه لمن مازحهم تجد أنه عليه الصلاة و السلام يسعى لتغيير سحابة الكىبة التي أطلب على أرواحهم بدعابة لطيفة .. الابتسامة و التسلية و الضحك له مذاق بديع يفوق الوصف إذا كان فاصلاً بين مراحة جادة .. تحية طيبة ياعزيزي ..
راقية بأخلاقي /
بوركتي أختي الكريمة ..