ب
إختصار ... الفتوى تعارض مصالح وتوجهات الدولة وأنشاء جامعه الملك عبدالله
و ستعود سالفه الشيخ صالح اللحيدان وفتواه التي إقصته من منصبه في مجلس القضاء الأعلى ...
لإن من يدعو للإختلاط هم اتباع وحاشية ملاك الفضائيات ومعظمهم بلا شك الامراء ....
ولا ننسى هيئة الاتصالات السعودية المشرفة على مواقع الانترنت عندما حجبت موقع الشيخ عبد الرحمن البراك على شبكة الانترنت بعد نشره لفتواه .
اذا كان فتوى شرعيه مأصلَة من احد علماء العصر تُحجب .. فسلم لي على حرية الرأي ويا بلادي واصلي وحنا وراكي