؛؛
عندما قرأت مقالتك ذهبتُ لـ أبحث أكثر عن هذا الشيخ الجليل والعالم الفاضل ـ نحسبه كذلك ولانزكّي على الله أحد ـ وعندما قرأت سيرته تبادرت إلى ذهني هذه الآية : [ أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُمْ مَثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِكُمْ مَسَّتْهُمُ الْبَأْسَاءُ وَالضَّرَّاءُ وَزُلْزِلُوا .. ]
أوَ حسبنا أن ندخل الجنة بسهولة وللدين جهابذة أمثال الشيخ ؟!
أسأل الله العظيم أن يرحمنا برحمته , وأن يعاملنا بماهو أهله فهو أهل التقوى وأهل المغفرة ..
استوقفتني فقرة في سيرة الشيخ استعجبت منها أشد العجب ..
( أن الشيخ عازف عن التأليف بسبب ازدرائه لنفسه )
يالتواضعه الجمّ ..!
الآن وآسفاه كل من تعلّم مسك القلم نشر قيّه في الصحف وأخذ يهرطق ويدخل في الدين ماليس فيه وكلّ هذا بإسم الصحافة !
/*
أسأل الله الكريم أن يبارك للشيخ في عمره وعمله , كما أسأله لك التوفيق والسداد وأن يُقرّ عينك بشفاء والدتك ولا يحرمها مادعوناه لها إنّه سميعٌ مجيب ..
؛؛
__________________
.
لا مَرْحَباً بــ سُرورٍ عاد بالضَرَرِ !
|