.
المُحَامَاة تَخَصُصٌ تَرَبَع عَلى عَرشِ الجَامِعَات هُنَا وقَدْ كَانَ لَهُ السَبَقْ بِجَامِعَاتٍ أُخرَى فِي مَنَاطِق المَمْلَكَة , وسَوفَ نَرَى إِنْتَاجَه لِخِريجَاتٍ سَيندَمِجنَا بِقَضَايا شَتّى , وحَق الدِفَاع لِمُوكِليهَا .
الطَبِيب والقَاضِي ..
شَتّانَ مَابَينَهُما فَمِهنَةُ الطَبِيب لاتُقَاس بِهَذِهِ مِنْ نَاحِية الضَرُورَة ولايَتَقَبَلُها عَقلٌ نَاضِج لِتَكونَ حُجَةً لَه ,
فَنَظَرِية أَنّ المُحَامِية يَتَوجَب عَليهَا الكَشْف امَامَ القَاضِي لِلتَعرِيف ..!
مَسْألةٌ لَيسَت بِالسُهولَةِ انْ تَكون , فَالتَعرِيف لَه طُرُق اخْرَى غَيرَ تِلك .
طِبْتُم ..
.
|