.
عَالَمٌ مُتَخَبِط يُحَاوِل أَنْ يُوجِهَ طَرِيقَهُ لِلتَوازِي ولَكِن كَيفَ لَهُ ذَلِك
ومَاكَتَبَه مُقتَنِع بِأَنّهُ لَنْ يُطَبِقَه ؟!
هَذِهِ البُنُود وضِعَت لِكَي يُسَيطِرَ القَوي عَلَى الضَعِيف ,
وذُو المَصَالِح عِندَ اهْلِيهم ,
امَا عِندَمَا نَرَى العَكس َتجِد بِأَنّهَا بُنُودٌ تُبَلُ بِمَاءٍ يَشرُبُه الضِعَافُ مِنْهُم .
هِي مُجَرَد مَظَاهِر حَتّى يُذكَر بِأَنّهَا دُولٌ تَنتَهِج النِظَام ,
ومَايُطلَق عَلَيهِ بِالحُرِيةِ المَكذُوبَه .
فَمِن الأَولَى أَنْ نَترُكَ مَا صَنَعو جَانِبَاً وإِنْ صَعُبَ ذَلِك !
فَعُقُولُنَا تَعِبتْ هَذَا الهُرَاءْ المُتَواصِل .
بُورِكتُم "
.
|