[من بريده]

اعتقد أنه على صواب ومثل ما قال الداعية تبقى أماً لأولاده ويسرحها

لكن فرضاً لو ثبت أنها تكلمت مع الآخر وفرغت المكنون فتعتبر خائنة من الدرجة الأولى

وتعتبر في نظر الزوج خائنة ولو كان بالكلام ، لأن الشيطان لم يمت بعد ، وكثير من النساء بداية الوقوع في شَركِ الحرام مكالمات عاطفية ،ومواعيد عند سفر الزوج ،وبعدها (الديفل ) :الشيطان جاهز ويزين الأمور ويعقد الإتفاقيات الأولاد نائمون والزوج مسافر المنزل لا أحد الساعة الواحدة ،التحريات موجودة الترصد على أشده ...؟

كل هذا من كلمات عاطفية كي يفرغها في هذه الشريفة فيما لولم تطلق
تقول لي غزل شريف تخبط وهراء ،ويخرج من يقول كلام مصلحة لا بأس ما فيه إشكال
تمييع للدين ،كل شيء خرج حسب المقاييس الأمريكية ( إسلام أمريكي )

في الأول والأخير بيد الرجل إن أراد الراحة الذهنية وراحة البال وهناء العيش يسرحها سراحاً جميلاً بدون فضائح فالستر هنا مطلوب لأجل الأولاد فالنساء غيرها كثير من هن أفضل منها ومن تريد الستر أولى من الخائنة ..؟

شكراً تحياتي صاحب الموضوع البروفيسور تس تس ..؟
محب المنصفين من بريده ؟