الموضوع
:
• [ هُـنا الـمـسـاعـدة ] • { 9 }
مشاهدة لمشاركة منفردة
11-03-2010, 03:12 PM
#
10
تباشير المطر ~
كاتبة متميّزة
تاريخ التسجيل: Dec 2007
البلد: بين النبلاء .
المشاركات: 8,290
دلع بنات
طلبك الأول :
١- صور و مقالات حول الحياة الاجتماعيه
اقتباس
مقال إجتماعي عن الكذب
الكذب من العادات الشائعة لدى كثير من المجتمعات والفئات العمرية
المختلفة أبرزها الصغار وقد تستمر معهم حتى الكبر إذا لم تستأصل
منهم وقد اثبتت بعض الدراسات أن الكذب قد يرجع لأسباب عدة منها :
1) الخيال: قد يخيل للأطفال قصص ليس لها صلة بالواقع كالمغامرات
وهذا النوع يحتاج إلى رعاية وتنمية في المجال كتابة القصة كون
الخيال جانباً مع ربطه من قبل المربيين بالواقع حتى لايتحول إلى
نوعية إلى سيئة من الكذب .
2)التباس : وهو الكذب غير متعمد ناشئ عن عدم التحقق من الأمور وعن
عدم المعرفة التامة لأمر ما وهنا لابد من التنبيه للأبناء بتحري
الدقة في أمور الحياة حتى لايحدث لبس.
3)ادعاء : ويهدف هذا النوع من الكذب إلى تعظيم الذات واظهار الذات
بمظهر القوة والمثالية لكي ينال الفرد اعجاب الآخرين وجذب انتباههم
واخفاء الشعور بالنقص وهنا يظهر دور المربي لاكساب الأبناء الشعور
بالثقة في النفس فنا يفقدوه جانب لدى آخرين فإن لديهم جوانب.
ايجابية اخرى ليست لدى غيرهم وذلك يحتاج إلى بحث في جوانب
شخصية الطفل الإجابية والتركيز عليها وتنميتها لديه وتعزيزها
لإزالة الشعور بالنقص .
و
اقتباس
مقالان اجتماعيان
الشباب وتنظيم الوقت
ورد عن الإمام علي ( عليه السلام ) :
( للمؤمن ثلاث ساعات : فساعةٌ يناجي فيها ربه ، وساعة يرمُّ فيها معاشـه ، وساعة يخلّي بين نفسه وبين لذّتها فيما يحل ويجمل ) .
وأضافت بعض الأحاديث ساعة اُخرى للقاء الأخوان الثـقاة الذين يعرّفوننا عيوبنا ، وعلّقت – الأحاديث – على ساعة الملذّات بالقول : ( وفي هذه الساعة تقدرون على تلك الساعات ) .
ومع أن هذا التقسيم يعطي لحاجات الإنسان الأساسية أوقاتاً معينة لا يصح أن تُغفل أو تهمل ، إلا أنه ليس وصفة جامدة ، فقد تتعدد احتياجات الإنسان وتزيد على ذلك .
لكن الغاية من تقسيم الوقت تنظيمه ، فلا يطغى عمل على عمل ، أو يستهلك العمل كل الوقت ، وتبقى الأعمال الأخرى من غير إنجاز أو نصف منجزة .
فالعمل لكسب لقمة العيش مطلوب كحاجة مادية ، والتقرّب إلى الله بالعبادة والذكر مطلوب كحاجة روحية ، واللقاء بالأخوان مطلوب كحاجة اجتماعيـة ، وساعة الملذات مطلوبة أيضاً كحاجة نفسـية .
ويمكن أن تكون إلى جانب هذه الساعات ساعة مهمة أخرى لطلب العلم ، كالتلبية للحاجة العقلية والفكرية .
فالمهم أن يكون هناك توازن بين هذه الأوقات بحيث لا تستغرق أوقاتنا أعمال الدنيا فتنسينا أعمال الآخرة ، والحكيم فينا من يجعل أعماله كلها طاعة لله سبحانه وتعالى حتى الدنيوي منها .
فتنظيم الوقت في مواقيت الصلاة ، ومواعيد الصيام والإفطار ، وأيام الحج المعدودات ، يقدم لنا الفوائد التالية :
1 - سعة وبركة في الوقت .
2 - يطرد عنّا التشويش الذي نعيشه في تداخل الأوقات والتقصير في بعضها .
3 - يمنحنا شخصية اجتماعية محترمة .
4 - يجعلنا نعيش حالة من السعادة الذاتية .
5 - يجعلنا نتحكّم بالوقت ولا نترك الوقت ليتحكّم بنا .
( برنامج العمل ) :
بإمكان كل واحد منا أن يضع له ورقة العمل ، وذلك حتى يدرج فيها برنامج عمله اليومي ، مع ضرورة استشعار الجدية في الالتزام ببنود البرنامج وإلا يصبح حبراً على ورق .
إن هذه الطريقة تعلمنا ما يلي :
1 - تنظيم الوقت ، فلا يتبعثر في الاستطرادات ، والنهايات السائبة ، والاستغراق في عمل واحد بحيث يؤثر في النتيجة على باقي الأعمال .
2 - الورقة المذكورة تعمل عمل المفكرة التي تذكرك بأن ثمة أعمالاً تنتظرك ، وعليك إنجازها ، وعدم تأجيلها ، لأن الغد سيحمل لك قائمة أعمال أخرى جديدة ، وأي توانٍ في برنامج اليوم سيزحف بتأثيره على برنامج الغد .
3 - يمكن إعطاء وقت أوَّلي لكل عمل ، وقد يبدو هذا متعذراً لأن بعض الأعمال لا يمكن تقدير وقتها بالضبط والدقة ، لكن ذلك مع الأيام سيصبح عادة جميلة نعتادها ونتذوقها .
4 - لا بأس بترك وقت نصطلح عليه بـ ( الوقت الحر ) تحسباً للطوارئ من الأمور غير المتوقعة .
ولما كانت مسـؤوليتنا – كمسلمين – غير منحصرة في أعمالنا الدنيوية ، فإن برنامجنا الإسلامي الذي لا يُعد – كما ذكرنا – برنامجاً منفصلاً عن برنامجنا المعتاد ، إلا في بعض الفرائض ، فيمكن أن يُنظَّم على النحو التالي المذكور في أحد الأدعية :
( ... ووفِّقنا في يومنا هذا ، وليلتنا هذه ، وفي جميع أيامنا لاستعمال الخير وهجران الشر ، وشكر النعم ، واتِّباع السُّنن ، ومجانبة البدع ، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، وحياطة الإسلام ، وانتقاص الباطل وإذلاله ، ونصرة الحق وإعزازه ، وإرشاد الضال ، ومعاونة الضعيف ، وإدراك اللهيف ) .
ورغم أن هذا البرنامج حافل بالأعمال الصالحة ونبذ الأعمال السيئة ، لكنه ليس بالضرورة أن يكون ليوم واحد .
فإنه برنامج مثالي و نموذجي يحتاج إلى توفيق وتسديد من الله تبارك وتعالى أولاً ، وإلى هِمَّة وعمل منا ثانياً .
وكما أن الملاحظ على هذا البرنامج بشقيه ( الإيجابي ) و ( السلبي ) وجود حالة من التوازن في حركة الشبان المسلمين هادمة للمساوئ وبانية للخيرات ، ولذا جاء في وصف المؤمن :
( الخيرُ مِنهُ مَأمولٌ والشَّرُّ مِنهُ مَأمُونٌ ) .
و صلى الله و سلم على نبينا محمد و على آله و صحبه أجمعين
مشكلة قضم الأظافر
قرض الأظافر من اضطرابات الوظائف الفمية مثل عدم الاحساس بالطعم او عدم القدرة على البلع وغيرها ، واغلب الاطفال يقرضون اظافرهم قلقون ويقضم الطفل عادة اظافره ليتخفف من حدة شعوره بالتوتر وتظهر المشكلة واضحة عند الاطفال قرب الرابعة والخامسة من العمر ويستمر لفترات متقدمة تصل الى سن العشرين .
اسباب هذه المشكلة :
1- سوء التوافق الانفعالي فيقوم الطفل بقضم الاظافر رغبة في ازعاج الوالدين ويحدث تثبيت تلك العادة نتيجة ممارسته المتكرره ورغبته الملحة في ازعاج الاهل متصورا ان في ذلك عقابا لهم .
2-عقاب الطفل لنفسه نتيجة شعوره بالسخط على والديه وعدم استطاعته تفريغ شحنته فيهم فتتجه تلك المشاعر العدوانية التي يكنها تجاههم نحو نفسه (ذاته ).
3- طموح الاهل الزائد الذي يفوق امكانيات الطفل فيشعر بالخوف من تحقيق أي شيء فينعكس هذا الخوف في صورة قلق وتوتر ويكون من مظاهر هذا القلق قضم الاظافر.
4- وجود نموذج يقلده الطفل اما في المنزل او في المدرسة فيقلد الطفل ذلك الشخص وتتأصل عنده كعادة .
ونقترح لعلاج المشكلة :
1-تقليم اظافر الطفل اولا بأول وعدم تركها تطول.
2-توفير الجو النفسي الهادئ للطفل وابعاده عن مصادر الازعاج والتوتر .
3-وضع مادة مره على اظافر الطفل بشرط تعريف الطفل بالهدف من ذلك .
4-مكافأة الطفل ماديا ومعنويا في تعزيز عدم قرض الأظافر فالثواب يفيد اكثر من العقاب .
5-مناقشة الطفل ولفت نظره بضرورة اقلاعه عن هذه العادات المنبوذه من قبل الأخرين .
6-استخدام اجهزة التسجيل مثلا تسجيل كلمة " لن اقضم اظافري " على شريط واسماعه الطفل قبل النوم او اثناء النوم .
7-اشغال الطفل بأنشطة مختلفة تمتص الطاقة والتوتر كألعاب العجين وطين الصلصال والعاب الرمل والماء مع شغل الطفل بالنشاط اليدوي .
8-الابتعاد عن عقاب الطفل وزجره او السخرية منه.
الطلب الثاني :
٢- رسائل اخوانيه
اقتباس
رسالة أخويه
نص الرسالة .
إلى الأخ الزميل الراحل :-
محمد ربيع السباعي
حفظه الله ورعاه
تحية طيبة وبعد:
أرسل إليك حفنة من لفيف الكلمات علها أن تشكـل مع بعضها البعض شكلاً من أشكال التواصل الثقافي والفكري الذي كثيراً ما أسعد به معكم. لنخرج من دوامة الأيام الصحراوية إلى واحة الفكر نتروح منها نسيم الأحبة ونسموا بها فوق عتبات الروتين الجامعي القاتل .
ولحظات اخلوا فيها للكتابة أنتقيها جواهراً من على شاطئ الزمن المليء بتراكمات الأيام وفضلاتها.
وأحجية الكتابة - كما ترويها لي اناملي - هي أشبة بلقيا حبيب* بعد طول غياب ،فأحتضنه بأناملي فتسيل دموعه الزرقاء لتصيغ من صدق العاطفة روائع العبارات والفقرات أهديها بعد ذلك لمن أحب .
وهذه الساعة تشير بسبابتها إلى السادسة صباحاً، وها أنا ذا أكتب على إيقاعها ما يجود به الخاطر إنها الآلة الحضارية التي تسموا بالإنسان كلما أصاخ بسمعه إلى مقطوعاتها،وينحط الإنسان كلما تغافل عنها لتتحول حياته إلى لهو ولعب… .
طلبك الثالث :
٣- موضوع عن تلوث المياه .
http://www.feedo.net/environment/pol...rpollution.htm
طلبك الرابع :
٤- صور و مقالات حول الاعمال الحرفيه في المجتمع السعودي
الصناعات الحرفية والتراثية..أهميتها وسبل النهوض بها
الشباب السعودي والأعمال الحرفيه
__________________
عندما نحسن إلى الآخرين فإنَّا نملك قابلية كبيرة لـ " التأثير عليهم " !
تباشير المطر ~
مشاهدة الملف الشخصي
البحث عن المزيد من مشاركات تباشير المطر ~