ابتكار جميل وفكرة ذكية من أعضاء هذا المكتب المبارك
والذي أتحفنا من قبل بنشاطات غير معهودة في مجال الدعوة .
(لأن يهدي الله بك رجلاً واحداً خير لك من حمر النعم)
هنيئاً لمن استشعر هذا الحديث في غدوه ورواحه فأوقف حياته لله
يدعو الى الله على بصيرة في كل مجال أتيح له.
الدعاة حقهم علينا الدعاء
اسأل الله لهم التوفيق والسداد
|