لا حول ولا قوة إلا بالله
وكأني أتأمل حال هذا الوليد بعد 10 سنوات على الأقل
ضيــــاع
وحـدة
غـربة
ألــم
إلى رحمة البـاري أيها الطفل المظلوم..
فليس لك سوى الله..~
كل الشكر لأختي الفاضلة انكسـار..
وبودي لو قرأت ما كُتب على تلك الورقة..
لأعلم إلى أي حد وصل بنا القسوة..
ولا حول ولا قوة إلا بالله..