الموضوع
:
ೋ هـذه عقيدتـنا في الصحـابـة ೋ
مشاهدة لمشاركة منفردة
23-03-2010, 03:47 PM
#
1
فارس مغوار
عـضـو
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 389
ೋ هـذه عقيدتـنا في الصحـابـة ೋ
السـلام عليـكم ورحــمة الله وبركـاته
ال
رجـا
ء ال
ضغط
على ا
لرواب
ط
فضائل
الصحابة
رضي الله عنهم
عدالة
الصحابة
و
مكانتهم
في
الإسلام
[FLASH="http://saaid.net/flash/2sj7160xqpwo.swf"]width=400 height=350 t=0[/FLASH]
فلاش
هكذا الرجال
أصحاب
م
حم
د صلى الله عليه وسلم
عن
عبدالله بن مسعود
رضي الله عنه قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم (
خير الناس قرني، ثم الذين يلونهم، ثم الذين يلونهم، ثم يجيء أقوام تسبق شهادة أحدهم يمينه، ويمينه شهادته
)
متفق عليه .
المعنى الإجمالي
الصحابي
هو من رأى النبي
صلى الله عليه وسلم
وآمن به و
لم
يرتدَّ على عقبه، فهؤلاء
هم س
اد
ة الناس
و
أفضل الخلق بعد
الأنبياء
عليهم السلام
فهم الذين
نصروا
الله
و
رسوله، وهم الذين ن
شروا
الدين، ونقلوا إلينا ال
كت
اب
و
السنة،
فتعظيمهم واجب،
و
حبهم
أوجب، والنبي صلى الله عليه وسلم في هذا الحديث يخبرنا
بخيريتهم
على سائر الأمة
لنقوم بواجبنا
تجاههم،
و
لنعرف
لهم فضلهم،
ثم يذكر عليه الصلاة والسلام
التابعين
وهم من رأى الصحابة
و
سار على
نه
جهم، فهؤلاء في المرتبة
الثاني
ة في الفضل بعد ال
صحا
بة،
وي
عقبهم في
مرتبة الخيرية
تابعوا ال
تاب
عين، وهم كل من
التقى التابعين
ولم يلتق
الصحابة، وسار على نهجهم،
فهم في الفضل
بعد التابعين .
والتفضيل
و
الخيرية هنا من حيث الجملة، أي: أن
جمل
ة التابعين خير ممن جاء بعدهم، أما الأفراد فقد يوجد في أفراد الأمة من هو خير من بعض أفراد التابعين أو تابعيهم،
و
التفضيل في الحديث بالاتباع
و
الاقتداء في الخير
و
الصلاح، وليس بمجرد الوجود
و
الولادة في زمن ما، فذاك أمر لا كسب للمرء فيه .
الفوائد العقدية
1-
فضل الصحابة وخيرتهم على من جاء بعدهم .
2-
الصحابة خير الناس بعد الأنبياء عليهم السلام
حرمة
س
بِ
الصحابة
و
القدحِ فيهم .
4-
فضل ا
لتابعي
ن ممن سار على نهج الصحابةرضوان الله عليهم
5-
ف
ض
ل تابعي التابعين ممن التقى بالتابعين
و
سار على نهجهم في الاقتداء ب
الصحا
بة .
6-
أفضلية الأجيال الثلاثة
الأولى على من جاء بعدهم
ال
رج
ـا
ء ال
ضغط
على ا
لصو
ره
عقيدتنا
في
أصحاب
رسول الله
صلى الله عليه وسلم
أولاً:
وجوب
محبة
الصحابة
الكرام
من عقيدة أهل السنة
و
الجماعة وجوب
محبة الصحابة
و
تعظيمهم
و
توقيرهم
و
تكريمهم
و
الاقتداء بهم
و
الأخذ بآثارهم قال تعالى
:
(
وَالَّذِينَ جَاءُوا مِنْ بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالإِيمَانِ وَلا تَجْعَلْ فِي
قُلُوبِنَا
غِلا لِلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ
)
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم
:
«
الله الله في
أصحابي
لا تتخذوهم غرضاً بعدي
فمن أحبهم
فبحبي
أحبهم
ومن
أبغضهم
ف
ببغ
ضي
أبغضهم
، ومن
آذاهم
فقد
آذاني
ومن آذاني فقد
آذى الله،
ومن
آذى الله
يوشك أن
يأخ
ذه
».
روى البخاري في صحيحه
عن النبي صلى الله عليه وسلم
:
«
آية الإيمان
حب
الأنصار،
و
آية النفاق
بغض
الأنصار
»
البخاري
وعن
النبي صلى الله عليه وسلم
أنه قال في
الأنصار
:
«
لا
يحبهم
إلا
مؤمن
ولا يبغضهم إلا
منافق
، من أحبهم
أحبه الله
ومن
أبغضهم
أب
غ
ضه الله
».
مسلم
ال
رج
ـاء ال
ضغ
ط على ال
صو
ره
وقال صلى الله عليه وسلم
:
«لا
يب
غ
ض الأنصار رجل ي
ؤم
ن بالله
و
اليوم الآخر
».
وقال صلى الله عليه وسلم
:
«
م
ن
أحب الأنصار
أحبه الله،
ومن أ
بغ
ض الأنصار أب
غض
ه الله
».
السند 2/501.
وروى مسلم باسناده
إلى
علي
رضي الله عنه أنه قال
:
"
والذي فلق الحبة
و
برأ النسمة إنه لعهد النبي الأمي صلى الله عليه وسلم إلى أن
لا
يحبني إلا م
ؤم
ن ولا
يبغضني
إلا من
اف
ق
"
وروى البخاري ومسلم في صحيحيهما
أن
عمرو بن العاص
رضي الله عنه سأل النبي صلى الله عليه وسلم
أي الناس
أحب
إليك يا رسول
الله
؟
قال
:
«
عا
ئش
ة
»
قال
:
فمن الرجال؟
قال:
«
أبو
ه
ا».
فهذه الأحاديث النبوية الصحيحة
دلت على وجوب
حب
أصحاب
رسول الله صلى الله عليه وسلم
جميعاً مهاجرين
و
أنصار.
قال الإمام الطحاوي
مبيناً
ما يجب على
المسلم
اعتقاده في محبة
أصحاب
رسول الله صلى الله عليه وسلم
:
"
ونحب
أصحاب
رسول الله صلى الله عليه وسلم
ولا
نفرط
في حب أحد منهم
ولا
نتبرأ من أحد منهم
و
لا نذكرهم إلا
بخير
، وح
به
م دين
و
إي
م
ان
و
إحسان،
و
بغ
ضه
م كفر
و
نفاق
و
طغيان
"
شرح الطحاوية ص467.
وقال أبو عبدالله بن بطه:
"
ونحب جميع
أصحاب
رسول الله صلى الله عليه وسلم على مراتبهم
و
منازلهم أولاً، فأولاً من أهل بدر
و
الحديبية
و
بيعة الرضوان
و
أحد فهؤلاء أهل الفضائل الشريفة
و
المنازل المنيفة الذين سب
ق
ت لهم السوابق رحمهم الله أجمعين
".
الإبانة في أصول السنة والديانة ص271.
وأن بعض
الصحابة
شهد لهم
رسول الله صلى الله عليه وسلم
بالجنة
، فقد روى الترمذي عن
سعيد بن زيد
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم
قال
:
«
عشرة
في
الجنة
:
أبو بكر
في الجنة،
و
عمر في الجنة،
و
عثمان في الجنة،
و
علي في الجنة،
و
طلحة في الجنة،
و
الزبير في الجنة،
و
عبد الرحمن بن عوف في الجنة،
و
سعد بن أبي وقاص في الجنة،
و
سعيد بن زيد في الجنة،
و
أبو عبيدة بن الجراح في ال
جن
ة
».
الترمذي 3/311 وصححه الألباني.
وقد
بشر
رسول الله صلى الله عليه وسلم الكثير من
أصحابه
و
زوجاته
بالجنة
، والمقام لا يسع ذكرهم.
ال
رجـ
اء ا
لضغ
ط على الص
ور
ه
وقد روى البخاري ومسلم في صحيحيهما عن
عائشة
رضي الله عنها قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
:
«
أريتك في ثلاث ليال، جاء بك الملك في خرقة من حرير فيقول: هذه امرأتك فأكشف عن وجهك فإذا أنت فيه فأقول: إن يك هذا من عند الله يمضه
».
ويكفي أم المؤمنين
عائشة
فخراً أن
يموت
رسول الله صلى الله عليه وسلم
بين
سحرها ونحرها
رضي الله عنها وعن
أبيها،
فعقيدة أهل السنة والجماعة
يشهدون
بالجنة
لهؤلاء المذكورين بل يشهدون لجميع الصحابة من مهاجرين وأنصار.
قال تعالى
:
(
وَمَا لَكُمْ أَلا تُنْفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلِلَّهِ مِيرَاثُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ لا يَسْتَوِي مِنْكُمْ مَنْ أَنْفَقَ مِنْ قَبْلِ الْفَتْحِ وَقَاتَلَ أُولَئِكَ أَعْظَمُ دَرَجَةً مِنَ الَّذِينَ أَنْفَقُوا مِنْ بَعْدُ وَقَاتَلُوا وَكُلا وَعَدَ اللَّهُ الْحُسْنَى وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ
)
[الحديد: 10]
ثانياً:
عدالة
الصحابة
رضي الله عنهم:
ا
لصحاب
ة كلهم ع
دو
ل كما
وصفهم
النبي صلى الله عليه وسلم
في أحاديث كثيرة
.
قال صلى الله عليه وسلم
:
«
خير أمتي قرني ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم
».
قال عمران
:
فلا أدري أذكر بعد قرنه قرنين أو ثلاثة
.
البخاري ومسلم.
وقال الخطيب البغدادي بعد أن ذكر الأدلة من كتاب الله
و
سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم التي
دلت على عدالة الصحابة
وإنهم
كلهم ع
دو
ل،
قال: هذا مذهب كافة العلماء ومن يعتد بقوله من الفقهاء.
قال ابن حجر:
"
ات
فق
أهل ا
لس
نة على أن جميع الص
ح
ابة عدول،
ولم يخالف
في ذلك إلا شذوذ من المبتدعة
" الإصابة 1/17
وقال ابن كثير
:
"
والصحابة كلهم عدول عن أهل السنة والجماعة لما
أثنى الله عليهم
في
كتابه العزيز
وبما
انطقت
به
السنة النبوية
في المدح لهم في جميع أخلاقهم
و
أفعالهم وما بذلوه من ا
لأمو
ال
و
الأرواح بين
يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم
رغبة فيما عند الله من الثواب الجزيل والجزاء الجميل
".
الباحث الحثيث ص181-182.
ثالثاً:
تحريم
سبهم
:
لا يجوز
سب
أصحاب
رسول الله صلى الله عليه وسلم بنص من الكتاب
و
السنة
.
قال تعالى
:
(
وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنْصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ
)
[التوبة 100]
وقال تعالى
:
(إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُهِينًا)
[الأحزاب: 57]
وقال صلى الله عليه وسلم
:
«
لا
تسبوا أصحابي، فوالذي نفسي بيده لو أن أحدكم أنفق مثل أحد ذهباً ما أدرك مد أحدهم ولا نصيفه
»
.
البخاري
ال
رج
ـا
ء ال
ضغط
على ال
صور
ه
قال صلى الله عليه وسلم
:
«
من
سب
أصحابي فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين
».
رواه الطبراني وصححه الألباني.
قال النووي:
"
واعلم أن
سب
ال
صحاب
ة رضي الله عنهم
حرام
من ف
واح
ش ال
محر
مات، سواء من لابس الفتن منهم وغيره لأنهم مجتهدون في تلك الحروب متأولون
".
شرح النووي على صحيح مسلم.
عن
عائشة
رضي الله عنها قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
«
لا
تسبوا أص
حا
بي، لعن الله من
سب
أصحابي
»
.
مجمع الزوائد للهيتمي.
وقال صلى الله عليه وسلم صلى الله عليه وسلم: «من
سب
أصحابي فعليه
لعنة الله
و
الملائكة
و
الناس أجمعين».
وفيض القدير
.
وقال صلى الله عليه وسلم
:
«
أحسنوا إلى أ
صحاب
ي ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم
».
السند 1/26 ورواه الشيخ الألباني في سلسلة الأحاديث الصحيحة.
رابعاً:
أقوال
أئمة
السلف في
تحريم
س
ب
الصحابة
:
قيل
لعائشة
رضي الله عنها وعن أبيها أن أناساً يتناولون
أصحاب
النبي صلى الله عليه وسلم حتى أبو بكر
و
عمر، فقالت: "
وما تجبون من هذا؟
قطع عنه العمل.
فأحب الله
أن لا ينقطع عنهم الأجر
.
جامع الأصول .
ا
لرجـ
اء ال
ضغط
على ال
صور
ه
وقال مالك بن أنس:
"
الذين يشتمون
أصحاب
رسول الله صلى الله عليه وسلم
ليس لهم
سهم أو قال
نصيب
في ا
لإسلام
".
الإبانة لابن بطه ص162
.
وقال عبد الرحمن بن عمرو الأوزاعي
:
"
من
شتم
أبا بكر الصديق رضي الله عنه فقد
ارتد
عن دينه
و
أباح
دمه
".
ص162.
وقال أبو بكر المروزي
:
"
سألت أبا عبدالله
عمن شتم
أبا بكر
و
عمر
و
عثمان
و
عائشة رضي الله عنهم فقال:
ما أراه
على
الإسلام
".
قال اسحاق بن راهويه
: "
من
شتم
أ
صحا
ب النبي صلى الله عليه وسلم يعاقب
وي
حبس
".
قال ابن تيمية رحمه الله
:
"
من مذهب أهل السنة والجماعة
الإمساك عما شجر
بين
الصحاب
ة فإنه قد
ثبت فضائلهم
ووجبت موالاتهم
و
محبتهم،
اللهم ترضّى عمن ترضّى عنهم، وأهلك من لعنهم
و
عاداهم، اللهم أعز الإسلام والمسلمين
.
وقال أيضاً: إن كان مستحلاً
لسب
الصحابة رضي الله عنهم فهو
كافر
.
الر
ج
ـاء ال
ضغ
ط على
ال
صو
ره
هؤلاء الصحابة
الكرام الذين
هجروا
الدنيا
و
ما فيها،
وهاجروا
مع
الرسول صلى الله عليه وسلم
وتركوا أ
موال
هم
و
أبن
اءه
م
وز
وجاتهم وهم الذين ن
صرو
ا الله
و
رسوله عندما تألبت عليهم ج
زيرة
العرب
و
رمتهم بقول واحد، وهم الذين
ج
اه
دوا في الله حق ج
ها
ده
وفتحوا المشارق
و
المغارب،
حتى ظهرت
كلمة
لا إله إلا الله
محمد
رسول الله
من جنوب فرنسا في بلاد الغال غرباً إلى حدود الصين شرقاً.
قال تعالى
(لِلْفُقَرَاءِ الْمُهَاجِرِينَ الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ وَأَمْوَالِهِمْ يَبْتَغُونَ فَضْلا مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا وَيَنْصُرُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُولَئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ)
[الحشر: 9]
فهم
البررة.
وهم ا
لأطهار
و
الن
زه
اء.
وهم أ
ئمت
نا
و
قد
وتن
ا الح
س
نة.
وهم س
ادت
نا في ال
دن
يا
و
الآ
خر
ة.
وهم
ر
فقاء
رسول الله صلى الله عليه وسلم
في الد
ن
يا
و
الآ
خ
رة.
وفي الختام:
هل
تخرس
تلك الأ
لس
ن ال
ملوث
ة باللعن
و
ال
ش
تم
و
ال
س
ب
و
الط
ع
ن في
أصحاب
و
زوجات
الرسول صلى الله عليه وسلم وتتخذ ذلك ديناً ت
تقر
ب به إلى الله.
ال
رج
ـاء ال
ضغط
على ال
راب
ط
ال
شيع
ة
و
الصحابة
للشيخ :
أبو اسحاق الحويني
قال تعالى (
قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالأَخْسَرِينَ أَعْمَالا الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا
)
[الكهف: 103-104]
الر
ج
ـاء الض
غط
على ال
راب
ط
وهل تجف
تلك الأ
قلام
المأجورة، التي تتسلق إلى سلم الشهرة عن طريق التخلي عن قيمها
و
مبادئها
و
عقيدتها من دعاة العلمانية
و
الليبرالية الذين باعوا دينهم من أجل شهرة زائفة.
وهل تقوم الحكومات بالضرب بيد من حديد كل من يعبث بمقام
الصحابة
الكرام
أو
يبث ال
فت
نة؟!
وهل يقوم العلماء
و
الدعاة
و
المصلحون بواجبهم نحو
أصحاب
رسول الله صلى الله عليه وسلم
؟
!
نرجو ذلك
أخ
و
كم عبدال
ع
زيز
ع
بدال
ر
حمن
(
بوتركي
)
فارس مغوار
مشاهدة الملف الشخصي
البحث عن المزيد من مشاركات فارس مغوار