.
أَكُونُ صَادِقَة .. بِالمَاضِي كُنتُ لاأُؤمِنْ بِ لُغَةِ الصَمْت !
حَيثُ كَانَتْ تُمَثِلُ لِي عَجْزَ الاندِمَاجِ بِالمُجتَمَع , وحَاجِزاً تِجَاهَ عَرضِ الأَفكَار , والتَعَامُلات .
لَكنْ حَال مَاهُو أَمَامُنَا الآنْ يُجبِرُكَ أَنْ تَتَعَامَل مَعهَا نَظَرَاً لِلهَزَلِ مِنْ حَولِنَا , وعَدَم تَحكِيمْ الأُمُور سَواءً كَانَت
شَخصِيةً أَو مَاإِلى ذَلِك .
الصَمتُ ذَا أَبعَاد يُتَعاَمَل مَعَهُ بِعَقلانِيَة , ولَيسَ تَركِيبَ مُسَمّى لِشَخصِية .
بُورِكْتُم "
.
|