.
بِعُظمِ الهَدَفِ والجُهدْ الذِي نُلاقِيهِ مِنْ دُكتُورِنَا, وسُمُو الرُوح والخُلقِ ,والمَثلِ بِالصَبرِ , أبْقَى مُقَصِرَةً فِي وصْفِ حَقِه .
شَخصِيةُ فَذة أسْطُورَةٌ مِن الإِيجَابِيات .
أَثبتَ الوجُود برغْمِ مَايَعوقُه مِنْ كَمَالِ صِحَة, وسُوء مَعيشَةٍ فِي الدُول الأفرِيقِية .
سَدّدَ عَلَى الحَقِ طَرِيقَهُ وثَبّتَهُ عَلَى مَايَطمَحُ لِخدْمَةِ دِينِه .
بُورِكْتُم عَلَى مَاأشَدتُم بِه "
.
|