.
مِنْ المُؤسِفْ أَنْ تَجِدْ هَذَا الأسْلُوبْ لَدَى هَذِهِ الفِئَة , فَالشَخص لَدَى ذَهَابِهِ إِليهِم يَكُون مُكَللاً بِأُمُور هَامَة , ورُبُمَا تَكُون مُشْكِلَة يَبْغِي لَهَا السَبِيل , فَيَكُون بِهَذَا الحَال مُحْتَاجْ لِلاتِزَانْ والحِوارْ المُجدِي ونَتَيجَةٍ مُرضِيَة .
لَكِن مَتّى مَااسْتَشعَر الشَخصْ قِيمَةَ عَمَلهِ أَتقَنَ الصَنِيع بِالمُعَامَلة والوصُول لِلغَاية .
بُورِكتُم "
.
|