أولاً: شكرأ على الموضوع، والإشارة على أننا أعضاء من المجتمع.
ثانياً: في ضني (وأنا ضعيف المستوى في المواضيع التربوية) أن تنشئة الإبن على ضعف الشخصية وعدم الثقة
بالنفس والمبالغة بالإعجاب بالغير، قد يرسخ في العقل أن الفتوة هي في الإنجذاب نحو كل جديد(وليست المشكلة في
الجديد) وأيضاً حُب لفت إنتباه الآخرين والسعي إلى التميز ولو بطريقة خاطئة، لا يضيرهم إن كان ذلك يُخالف دينهم
أو يُصادم أعرافهم.
سمعت مرة من أحد الأفاضل يقول عن بعض الشباب الذي يعمل أشياء تخالف دينه وعرفه: إن هؤلاء يشعرون بنقص
معنوي فلذلك يسعون إلى إكمله حسياً.