[أحمد بن محمد]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها الصباخ قد أخالفك في هذه النقطة، فكثري من الصحابة كانوا قبل إسلامهم يعبدون الأصنام ويفعلون الأفاعيل، ولم يمنعهم ذلك أنهم وبعد إسلامهم أن يتغيروا 180 درجة. الله سبحانه وتعالى يقبل توبة عبده في كل وقت وكل مكان وزمان إلا في حالتين: الأولى حين الغرغرة (الموت) والثانية حين خروج الشمس من مغربها. أما المشيخه فترى المشايخ كثير، الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، والشيخ صالح كامل، والشيخ منصور البلوي، والشيخ الصباخ. والمشائخ حين تعدهم كثيروا فهناك شيخ المال وهناك شيخ السلطة وهناك شيخ الدين.

اول شئ .. لتسمح ليَّ بقول شئ إتجاهك .. ( يآخوي أحبك في الله )

عزيزيَّ أنا اقصد كلمة ( شيخ ) .. بالشكل الموزون المعروف .. ولم أطلقها للعنان ايضا ً هناك آمور إستحدثت .. آراك أنك أدخلت مخارج كثيرة شتت الموضوع فـ ركزت على كلمة مشيخه .. فـ لو قلت بدلها مثلا ً ( عَربدة ) .. أنا أطلق الكلمة بإطارها المعروف .. مع أنها صفة لموصوف و مايهمني هنا هو الموصوف لا الصفه المُلصقه .. وإلصاق الصفه يكون بجدارة الموصوف وهذه نقطة الإختلاف في عقلي .. !!

عزيزيَّ //

انا لا أقبل به ِ كـ شخص يعطي الدُروس .. ويكون قدوة وايضا ً يأشر له بالبنان .. وتصير سيرة على كل لسان ( الشيخ فلان جاء , الشيخ فلان راح , ) .. وانت ماشيَّ وكأن لا سيرة لنا إلا الشيخ فلان .. لكنّ أحب الكلام العقلاني .. أحب الكلام المعقول لا المصقول, وإعطاء الشخص أكبر من حِجمه وهذا مايعاني منه المجتمع ,,



عزيزيَّ .. للمره الثانية أقولك أنا أحبك في الله