هذا هو الظلم بعينه حينما يتهم المسلم وحتى الكافر بعرضه و تشوه صورته على ذنب لم يقترفه
فكيف للعين ان تنام؟
وكيف للنفس ان تشتهي الطعام؟
وكيف للحياة ان تسير بسلام؟
فربما كل ظلمٌ يهون الا الا ظلم العرض فلن يمحيه الزمن ولن تسامح قائله وان رأيت التراب يحثى فوق جنازته الا ان يشاء الله