فيُ بعضْ الحَالاتْ ,
//
هيّ التفاْحهَ تصبْحَ االمسَيطرهَ علىُ خفوقَك , !
وتصبَحْ , بلا هويَه , ولاَ وطْن !
عندَهاَ يصبَحْ إحسَاسكْ معَلقّ علىَ عنَاقيدْ من
التفَاح الاخضَر !
//
هيُ تسكْنَ فيً صدَريَ ,
عنَدمْا أشهُقَ أسْمعَ فحيْحَ صدريّ يشتّد !
وتَلطْمَ بيْ عوَاصفُ منَ الحْنَانُ !
وعنَدْماَ أبَدأْ فيَ الزَفَيرْ !
تسَتقَرْ الاَحاسَيسُ فيَ صدرَيْ مَن جدَيدْ
لَتبنيْ أعشاشَهْا !
كأنْ , أنفاسُيْ فيضَان !
أهمّ بأعشِاشهْا
فَ قتَلْ الكَثيرْ والكَثَيرْ !
وَمنْ المسَؤؤًلَ فيَ قتلهَا !
هْلَ هو أنَا !
أمَ سوْءً تصرَيفَ الاحَاسيْسُ فيُ قلبيّ !
سأهمّ بَ تشكَيلْ لجنَه منَ قلبْيَ
للنظَرْ فيَ الامرَ !
وإجَراءَ الاجرَاءاتَ الازَمهْ في الامرُ ,
عنَدها ,
سأخبركْم ,
ماذاً حصل !
فيمْاَ بعدُ ,