سلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تلخصت المشاركات بشكل عام (مابين الحلول والتشخيص) في التالي :
(الفاضل الإعصار)
-الحوار مع الأبناء لمعرفة رأيهم وخبراتهم لتعديل الدخيل والمخالف وتعزيز الصواب
-الصداقة مع الأبناء
( الأخت رموز)
- لها نظرة متفائلة لكنها تغيرت ؟
وهنا أخالفها تماماً (والتعليق لاحقاً)
(الفاضل مدحت شوقي)
- هل هذه القصص والحكايات لازالت موجودة في ظل تعلم الآباء ووعيهم ؟
(الفاضل محبكم)
- هناك إغتصاب وهناك فعل برضى الطرف الأخر
-علاج المُغتصب في عرفنا
-الاغتصاب قد يقع حتى مع الأبناء الذين وهبهم الله آباءً حريصين واعين
-التعامل مع الصبي الوسيم لتحذيره من هذه الجرائم
-العلاج والحل للصبي المُغتصب
-الفاعل قد لايكون شاذاً ولكنها شهوة عابرة
-هل العقاب كافٍ في ردع الفاعل؟
-هل لدى الهيئات ودور الملاحظة برامج نفسية و توعوية لمن تلطخ بتلك الافعال المزرية ؟
-هل هناك احصائيات؟
-هل الفاعل يستحق عطف المجتمع ؟
-هل المشكلة هي الشهوة فقط؟ أم أنه يميل الى جنسه المثيل اكثر من الجنس الآخر؟
(الفاضل الشامخ)
-هناك أخطار يركز عليها ويغفل أخطار أخرى قد تكون أشد
- من أهم الحلول التوعية
- الشباب صغار السن قسمين قسم يعي الخطر وقسم لايعي ذلك وهناك قسم ثالث هويضعف مرة ويقوى أخرى والخير ينفع معهم النصح والتوجيه لأنه بمثابة تقويه لهم
(الفاضل سراج أبو تفله)
- الشهوة تؤدي بالرجل إلى فعل ماهو أقبح
(الفاضل غندر)
- قدم رسالة ولا أروع لمن ابتلي بهذه المصيبة
(الفاضل بريماكس)
- نظرة حكيمة للفاعل
- حتى لو إنضم الصبي لحلقة تحفيظ من سيحميه داخلها...إلخ (لست مبالغاً أخي الحبيب)
-بعض النقاط المهمة الأخرى وردت في تعليقات الأحبة
(الفاضل آسر)
-الجريمة ليست جريمة اختبارات بل جريمة ارتباطات ،مالذي يربط ذلك الطفل بشباب يتسكعون بعد الاختبارات ؟
(الفاضل الجنرال)
-الحل ليس متوقف على كتابات فقط في منتدى أو أراء تطرح في مجلس التجمعات وإنما تريد حلول عمليه تطبيقية .
-من الحلول :
1/ تفعيل دور المدرسة بشكل صحيح .
2/ تفعيل دور الأسرة من خلال تنبيه الآباء والإخوان إلى أفضل الطرق لتوعية الأبناء والإخوة .
3/ تفعيل مراكز الشباب في الإختبارات . ( يكون مقارب للمراكز الصيفية )
4/ تفعيل دور الشرطة .
5/ إعطاء صلاحيات أكبر لمراكز الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
6/ إعطاتفعيل مدرسي الحلق للحلق في الإختبارات ، من حيث جمع الطلاب بعد الإمتحان حتى قرابة الآذان .
(الفاضل المستشار)
- نسبة الذين يقعون بمثل هذه قليلة و لله الحمد.و مع ذلك فإن المشكلة لا تصغر و لا يقل حجمها اذا أخذنا بهذه النسبة ..
فالقضية مليئة جدُ مليئة بالتبعات على المراهقين
-إن سلم الشاب مما ذكر في القصة فلن يسلم من التعرف مجرد التعرف على أحد أولئك ..
و لربما كان صاحبا له .. و الصاحب ساحب ..
- حل القضية : مشتركٌ فيها .. كل أفراد المجتمع .. فكلنا راعٍ و كلنا مسؤلٌ عن رعيته ..
(الفاضل خباري وضحى)
- المشترك في المشكلة أطراف متباينة
-الرقابة مهمة نبيلة بين ضدين لا إفراط ولا تفريط.
==========================
أحبتي الكرام
سأدلي برأيي حول ما ذكرتم والذي وضعت ملخصه أعلاه
أرجو أن أكون وفقت في ذلك
حبي وتقديري للجميع
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
__________________
إهداء من الغالي المبدع باسل عبد العزيز حفظه الله
آخر من قام بالتعديل جدس البأس; بتاريخ 06-06-2004 الساعة 05:50 PM.
|