ربما كان ضعف في الشخصية هذا ما نراه نحن ونُفسره..وخاصة في وقتنا الحالي..!
لكن هناك أمور يجب أن يتحلى فيها الشخص بالخجل أو بالأحرى الحياء..
وقد كان رسولنا الكريم أشد حياء من العذراء في خدرها..بل أخبر عليه الصلاة والسلام
أنه شعبة من شعب الإيمان ..
بعكس هذا الزمن الذي انسلخ فيه الكثير من الناس من حيائهم..فباتو لا يخجلون من أي فعل أو قولٍ أو تصرف..
وإن وُجد شخص يتسم بالحياء وبالذات الرجل..فالجميع سيرى أن فيه ضعف في شخصيته أو خلل في نفسيته..
..
.
لذا نستطيع القول بأن الخجل أخلاقٌ طُمِست من أعين الناس فغدت ضعفاً في الشخصية
__________________
اللّهُمَّ رَحَلَ فُؤَادِيْ إِلَىَ جِوَارِكْ .. فَاغْفِرْ لَهُ وَارْحَمْهُ وَأَكْرِمْ نُزُلَه
[FLASH="http://dc08.arabsh.com/i/02538/yn662xgm6ww5.swf"]width=330 height=200 t=0[/FLASH]