[ملاك الغلا]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها مسالم خطير مع الاسف هذا الشخص يكرر الخطاء مثل كتابة السابق انا اطلعت علية لكن علية ملاحظات كثيرة الاول : ان العبودي قال عن بعض العوائل كلام لا يليق وكلام غير صحيح فيهم ويستدل على هالكلام اللي يحاول ان يثبتة بكتابة .. بروايات سمعها من اشخاص ليسوا معروفين او مرآسلات يعتقد العبودي انه من المحتمل انها تكون لمن تم ذكرهم مما يدخل الشك في القارئ بان العبودي هداة الله الف هذه القصص من عنده والجميع لو اكثر التدقيق بالكتاب لاحظ انة روى اسما غريبه على سبيل المثال اسم مماثل محمدبن مصطفى < يدون ذكر لقب العائلة او حينما يقول عائلة (الفلان) تقول كذا وكذا ولا اريد ذكر العائلة او يقول (فلان) ولا اريد ذكر اسمة > ومن هو ياترى فلان او عائلة الفلان هو يوجد شخص او عائلة اسمها الفلان روت هذا الكلام اللي ذكره العبودي ام العبودي نفسة من الفة .. (( وناهيك عن جرائم القتل اللي اتهم بها بعض العوائل ,,؟؟!!)) والعياذ بالله الثاني: فية بعض السب لبعض العوائل في نسبها وفي بعض من قصص اجدادها والمؤكد انه ذالك لا يليق لنهم مسلمين ماتو على التوحيد السب بهم سؤاء بكلام صحيح او غير صحيح سوف يأثم علية ناهية عن الفتن اللتي سوف تحدث والمشاكل اللتي اعتقد ان العبودي وغيره غني عنها ((واللتي سوف تحصل بين عامة اهل القصيم اعظم فما اعتقد ان العبودي بكتابة اللذي زعم هو ومن ناصره عليه بفاعل في اهل بريده والقصيم خير بنقل السواليف اللتي ليس لها اساس من الصحة وليس لها دلائل يعتمد عليها وموثوق منها )) فهذه لا تخدم الا مؤلفين القصص العنصرية اللتي يتم من خلالها سب المسلمين وانتهاك اعراضهم بطريقة غير مباشره الثالث: في بعض السطور في الكتاب نلاحظ ان العبودي يقول مثلآ ان عآئلة من العوائل قالت انة حدث كذا وكذا وهذا ليس صحيح فاللذي حدث كذا وكذا وهنا نلاحظ العنصرية من العبودي هداة الله واعتقه من ما كتب فهل من المعقول ان نقول على هذا الكتاب معجم والعبودي لم يعاصر ما قال ولم يرى ذالك بعينه .. وما يذكره مجرد اقاويل لا يعرف مصدرها ولا يعرف من رواها وتحت مسما ( الفلان) وحتى ان ذكر الاشخاص وزعم البعض انه يعرفهم فهم غير معروفين للعامة ولا يؤخذ بكلامهم وحتى وان ذكر اسمائهم وبكل بساطة هم ليسوا ايضا مؤرخين ويذكرون ما سمعوا من اقاويل .. ونحن ولله الحمد والمنة امة مسلمة لا ناخذ الا اليقين ولو كنا ناخذ بالاقاويل غير الموثوق منها وبالاكاذيب لما كان لصحيح البخاري ومسلم قيمة وما كنا على الملة الصحيحة الان اسال الله العلي القدير ان يثبتنا على الحق . الرابع: نلاحظ ان العبودي يحاول ان يمزج القصص الصحيحة بالقصص اللتي الفها هو او سمعها من مبتدعين قصص العنصريه فيثني ببداية الحديث وفي اخره يلدغ لدغت العقرب .. وهذا معناه ان العبودي كتب هذا الكلام بالاساس لسب ولكن بطريقة غير مباشرة ليضلل القارئ عن المغزا الصحيح من كتابة ليتسنا له بزق سمة في بدون ان يشعر فيه احد . وهناك اشيا كثير في الحقيقة لم يجني العبودي من ثمرها الا انة اوضح لنا عن شخصة وعن طريقة تفكيرة وعنصريتة فا للاسف الشديد وما لا شك فية ان العبودي ارتكب خطاء فادح لا يغفرلة في حق مسلمين فلوا كان للعبودي عقل يدرك ما يفعله لعلم بانة فتح الابواب لكل راوي ومؤرخ بان يسب عائلتة كما نسمع الان في كل مجلس وصحيح كما قال الشاعر من شق ثوب الناس شقوا وزاره ومن ضحك بالثرمان يضحك بلاسن ((الواجب فعلة الان على اقل تقدير )) معاقبت العبودي عقاب يكون رادعآ لتكرر التعديات اللتي ذكرت في كتب سابقة ولي ما سوف يتم ذكره الاول : نشره لكتاب ليس مرخص له ويحتوي على ما يخالف الشريعة بالسب والاسائة وما شابه الثاني: هو ان الكتاب يحتوي على ما يفرق السنة والجماعة ويخلق بينهم العنصرية والبغضاء وهذا شي يهدد امن المسلمين والبلد عمومآ. الثالث: محاولتة بان يمتهن مهنة ليست لة وليس له اي اختصاص فيها ليجعل من نفسة مؤرخ فما اضن اننا بعصر الجاهلين وعصر فوضا لكي يمتهن كل شخص ما اراد من مهنه بمزاجة ماكل من اراد ان يصبح ضابط اصبح ضابط ولا كل من اراد ان يصبح وزير اصبح وزير ولاكل من اراد ان يصبح عالم اصبح عالم كل مهنه تحتاج الكثير من الدراسة العلمية الصحيحة والجهد اللذي ارهق الكثير من اصحاب المهن وجعلهم على ما هم علية الان وما اضن ان العبودي حتى لو اعتذر عن ما فعله سوف يسامحة الناس لن ما فعله غلط كبير اركتبه في حق المسلمين والله لا يضيع حق احد وانا في كلامي هذا ما اناشد العبودي او من ناصره على خلق الفتن ونشر الاكاذيب انا اناشد الدوله بان توقفه عند حده لن الدولة هي اللي من اختصاصها البت في هذه المواضيع قبل ان تتفاقم وتصل الى حد لا يحمد عقباه ولا احد يرد هنا يقول اكيد انه سابكم .. نعم راح اقولك مقدما اكيد وما سلمت الصحابة رضى الله عنهم من سب من ادعوا الدين لتفرقة المسلمين لكي يسلم مسلم من سب من ادعى انه مؤرخ . الرسول علية الصلاة والسلام قال: المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده . والان اصبح السب والفتن تباع بالنقود وتهدد امن الدول والناس تشتريها وتروجها تحت مسما معجم او كتاب ديني خلقت عند الناس افكار لم تجني منها سوا الارهاب وما شابه ارجوا ان تتعقلوا وتعقلوا ما تفعلون فالمسلمين ليسوا بمحل الاستخفاف والسخريه كما تتحيلوا اعلموا ان في هذه العوائل والقبائل من هم خدموا الاسلام والمسلمين منهم العالم والطبيب والمهندس والمعلم والدكتور ومنهم من كان وزير وغيره ومنهم من هو اقرب الى الله منكم ومن ما تقولون من اقاويل

أنا ماطلعت على الكتاب ..
ولكن لو كان كلامك صحيح تقدر ترفع قضيه عليه وبكذا يوقف الكتاب وناخذ حقك منه
لان باتهامه لبعض العوائل بالقتل من دون اي دليل هذا من التشهير وله عقوبه