 |
اقتباس |
 |
|
|
 |
المشاركة الأساسية كتبها محترف الخبوب |
 |
|
|
|
|
|
|
علاقته بالموضوع يالغالي
الحديث واضح ان الحرام تخفيه عن الناس غالبآ
والحلال مايهمك احد
فهل تقول عن نفسك اني امارس العاده السريه
او تخفيها وتقول ياربي التوبه والستر
اترك الاجابه لك
وهذا شرح لهذه اللفظه من الحديث
وهذا الخبر وهو قوله: الإثم ما حاك في الصدر وكرهت أن يطلع عليه الناس جمع الحرام البين والحلال البين والأمر المشتبه بهذه اللفظة، الحلال البين والحرام البين والأمر المشتبه؛ لأنه قال: ما حاك في نفسك وكرهت أن يطلع عليه الناس. فالشيء إذا اجتمع فيه أمران، حاك في النفس يحك في الصدر يجد حرج وضيق، ثم هو عند الناس أمر مستنكر، هذا لا يكون إلا أمرا اشتهر بأنه من الأمور المحرمة؛ لأنه وجد حرجا وضيقا ثم عند الناس يعلمون أنه من الأمور التي تستنكر.
ولا يشتهر ولا يستنكر إلا الأمر المحرم، وهذا لا يكون إلا في المحرمات من الربا والزنا وشرب الخمر والكذب والنميمة، ولهذا سماه إثما، والإثم لا يكون إلا في أمر ظاهر تحريمه، ولا يكون في أمر مشتبه، وقابله بالبر ويفهم منه ما يقابله وهو ما انتفى عنه الأمران وهو ما لم يوجد فيه حرج ولم يكن مستنكرا، فانتفى الأمران.
هذا لا يكون إلا في الأمور التي تظهر من أعمال البر والخير ومن المباحات التي يعملها الإنسان ويظهرها ولا يستخفي بها؛ لأنها ظاهرة ولا تستنكر، بل هي إما مأمور بها مثاب عليها، أو مسكوت عنها؛ لأنها مباحة مثل سائر الطاعات من زكاة وصلاة وصوم وحج، وجميع أعمال البر، وكذلك سائر أنواع المباحات من شرب وأكل ولبس في غير محرم.
ثم يحصل بين ذلك مرتبتان، وهما الشبهة، وهو ما حاك في النفس ولم يستنكره الناس، ليس فيه استنكار، لكنه حاك في النفس وليس أمرا مستنكرا، أو استنكره الناس ولم يحصل في نفسه تردد ولا ضيق، فهذه مراتب كثيرة وهي مراتب الشبهات، وتقوى وترتفع بحسب قوة الشبهة، وبحسب ضعفها، يقوى ما يحيك في النفس، ثم ربما وصل إلى درجة الحرام، وربما ضعف ويكون إلى درجة الحلال.
ثم تحت هذا مسائل كثيرة وهي أنه يختلف هذا من إنسان إلى إنسان ومن شخص إلى شخص، ففي الأمور المشتبهة، إذا كان الناظر من أهل العلم والبصيرة فما حاك في نفسه فدعه، ولهذا قال في حديث أبي أمامة فدعه، يعني إشارة إلى الإعراض عنه لأن أقل أحواله أنه شبهة، فدعه، وفيما أحل الله سعة للمكلف.
كذلك أيضا إذا كان يستنكره الناس، وأنت لا تستنكره، لكن استنكار الناس مما يجعلك تقف وتتردد ويحصل عندك تردد، وهذا كله إذا كان الاستنكار مستند إلى شبهة، أما إذا كان الاستنكار غير مستند إلى شيء فلا التفات إلى استنكار الناس، بل الواجب العمل بالأدلة، وعند الجهل وعدم العلم، فلا يلتفت إلى استنكار الناس.
ولهذا ما أكثر ما يعرض ويحيك في النفس في هذه الأيام مما يسمع الإنسان في بعض الأمور وبعض المعاملات، وما يحصل له في نفسه من الأشياء المترددة المشتبهة، فإذا حاك في نفسه شيء ولم يكن هذا الأمر تركه فيه حرج عليه فالحمد لله، فيدع هذا الأمر ويتركه إلى ما لا حرج فيه.
وشكرا
|
|
 |
|
 |
|
ياعزيزي انت تتكلم من جد ؟
يعني افهم من كلامك إني إذا اردت امارس العادة السرية اطلع لم الربع

إذا هي مهب حرام ههه
فهمني وش تقصد بالحديث وعلاقته بموضوعنا ؟
ميخالف خذني على قد عقلي واشرح لي
انا قرأت الشرح
هذا سلمك الله ينطبق مثلاُ
على شبهة الأغاني والآلات الموجوده الآن
إن كنت تسمعها لوحدك وتعتقد انه حلال .. هل إذا تستطيع تسمعها عند أحد ولا تخجل ؟
لكن العادة السرية
يكفي انها عورة كيف تقدر تسويها عند احد ؟
أجل نتكلم عن (الجماع) ليش تتغبا انت وزوجتك بالغرفه وتقفل
ليش ماتطلع للخلق
انتظرك ...