الله أكبر ولله العزّة ولرسوله وللمؤمنين.
لو افترضنا جدلاً بأنك كاشت بالبر ولحالك، وأنشق عليك الكفر شق ولا تقدر ترقعه ولا تزينه ولازم تغيره، ولا معك لا استبنه ولا أي شيء، وأنت كنت هدر هاك اليوم ونسيت كل عفشك، مع العلم إن رجلك منكسره

وجوالك مافيه إرسال، وبعز الظهر، وجوعان وعطشان، وما تقدر تحرك لأن ظهرك يوجعك من المطبات والتطعيس، ومامعك إلا بصل وحبحر.
وش شعورك؟ وش راح تسوي؟