سؤال ذكي جدا ..
ولكن باعتقادي أنها حديث نفس يدخل في باب التجاوز والعفو الوارد في ذلك ،، لأنها لم يصل به التفكير ويتجاوز إلى حد ممارسة الزنا أو مقدماته على حقيقته حتى يدخل في باب التفكير المحرم .
وقد ذكر الكثير من الفقهاء فيما لو فكر الإنسان في صومه فأنزل بأن صومه لايبطل استنادا إلى الحديث الوارد في ذلك .
ورأيي في الموضوع كله ..
أنه مادام في المسألة خلاف وليس لكل قول دليل قاطع في رأييه فإنها تدخل تحت باب ( لاإنكار في مسائل الخلاف ) ،،
ولاشك أن السلامة لايعدلها شي في دينه ونفسه .