 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
|
|
|
المنخرش نأتي لك بالادلة وتقول انت غير متابع |
|
 |
|
 |
|
لأن ياعزيزي أتيت بكلام السلف الصالح رداً على أدله هذه الآيات وقد طرحها ثلاثه قبلك ياغالي
 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
|
|
|
انت مثل من يقو ان لم تكن معي فأنت ضدي |
|
 |
|
 |
|
غير صحيح
وموضوعي مكون من ثلاث اقوال فكيف تعرف رأيي فيها
وانا ارحب بالنقاش الجاد لكن كثر ترديد الكلام
ومع ذلك سوف أنقل لك ردي السابق
 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
|
|
|
وتقرير الاستدلال ما يفيده قولـه تعالى : فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاءَ ذَلِكَ فإن الإشارة إلى قولـه : إلاَّ عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فما غير ذلك فهو من الوراء الذي لا يبتغيه إلا العادون .
وللرد على هذا الاستدلال ننقل رد الإمام الشوكاني عليه رحمة الله ، حيث قال رداً على هذا الدليل : ويمكن أن يقال : إنه لا عموم لهذه الصيغة بكل ما هو مغاير للأزواج أو ملك اليمين مغايرة أي مغايرة ، وإلا لزم كل ما يبتغيه الإنسان وهو مغاير لذلك ، وأن لا يبتغي لمنفعة في المنافع التي لا تتعلق بالنكاح ، ومع تقييده بذلك ، لا بُدّ من تقييده بكونه في فرجٍ من قُبُلٍ أودُبُرٍ فيكون ما في الآية فيه قوة :
فمن ابتغى نكاح فرجٍ غير فرج الزوجات والمملوكات فأولئك هم العادون .
فإن قلت : هذا يتم إذا كان التقدير والذين هم لفروجهم حافظون إلا على فروج أزواجهم أو فروج ما ملكت أيمانهم ( حتى يكون المستثنى من جنس المستثنى منه، |
|
 |
|
 |
|
هل فهمت قول
حتى يكون المستثنى من جنس المستثنى منه، ..؟
اي ان الآيات نصة على جنس المستثنى
والاستنماء ليس جنس المستثنا ياغالي
إنما هو فروج أزواجهم أو فروج ما ملكت أيمانهم
 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
|
|
|
هذا ليس في مجال لاختلاف الرأي بيننا هذا فيه نصوص واحكام نزلت وهي الفيصل بيننا |
|
 |
|
 |
|
الآن اختلاف السلف الصالح في المسأله وتقول ليس مجال للاختلاف ..؟
الذي ليس له مجال للخلاف واضح من الكتاب والسنه ياغالي
 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
|
|
|
اما يؤتى في فتوى جديدة وتفرض علينا هذا مرفوض |
|
 |
|
 |
|
ياليت ترجع للموضوع رقم الرد 1
وتقرأ
كلها أقوال من اوقات السلف الصالح فكيف تقول انها جديدة ..؟ وتقول فتوى جديدة ..؟
الدين ليس بجديد
لكن لدينا أناس ودعاة متشددون حيث انهم يحرمون أمور لم تثبت ولم نرى منها اي أدله إنما هي اختلاف من علمائنا وتأخذ المسأله في الخلافات وليس كمايعتقد بعض الدعاة ومن قارن اللواط في العادة نعوذ بالله من ذلك
 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
|
|
|
ام انك مع من يقول لكل زمان فتوى !!!!!!!!!!! |
|
 |
|
 |
|
لست أنا من ذلك .. لأن دليل هو أقوال اناس قبل الشيخ ابن باز وابن عثيمين رحمهم الله

فكيف يكون هذا في زمان ياغالي

هل تريد انقلها لك كي لاترجع للصفحات السابقة ..؟
أمرك
 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
|
|
|
وقال ابن حزم رحمه الله : لأن مس الرجل ذكره بشماله مباح ، ومس المرأة فرجها كذلك مباح بإجماع الأمة كلها ، فليس هناك زيادة على المباح إلا التعمد لنـزول المني، فليس ذلك حراماً أصلاً . |
|
 |
|
 |
|
 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
|
|
|
وقد تعقب الشوكاني -رحمه الله- أدلة المحرمين للاستمناء ، في كتابه : بلوغ المُنى– تعقيبات أهمها :
- بالنسبة للآية , فلا عموم لصيغتها بكل ما هو مغاير للأزواج , أو ملك اليمين , وإلا لزم كل ما يبتغيه الإنسان , وهو مغاير لذلك |
|
 |
|
 |
|
 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
|
|
|
وعن ابن عباس رضي الله عنهما أنه قال : ( وما هو إلا أن يعرك أحدكم ذكره حتى ينزل الماء) , وعن ابن عمر رضي الله عنهما أنه قال : ( إنما هو عصب تدلكه ) وعن العلاء بن زياد عن أبيه ( أنهم كانوا يفعلونه في المغازي , يعني الاستمناء ــ العادة السرية ــ يعبث الرجل بذكره يدلكه حتى ينزل ) |
|
 |
|
 |
|
 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
|
|
|
وعن مجاهد قال : ( كان مَنْ مضى يأمرون شبانهم بالاستمناء يستعفون بذلك ) , وعن جابر بن زياد أبي الشعثاء قال : ( هو ماؤك فأهرقه – يعني الاستمناء ) , وعن عمرو بن دينار قال : ( ما أرى بالاستمناء بأسا ) . |
|
 |
|
 |
|
 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
|
|
|
قال الإمام ابن حزم رحمة الله عليه في أسانيد هذه الآثار : ( والأسانيد عن ابن عباس وابن عمر في كلا القولين مغموزة ، لكن الكراهة صحيحة عن عطاء ، والإباحة المطلقة صحيحة عن الحسن , وعمرو بن دينار , وعن العلاء بن زياد , وعن مجاهد , ورواه من رواه من هؤلاء عمن أدركوا ، وهؤلاء كبار التابعين لا يكادون يروون إلا عن الصحابة رضي الله عنهم ) . |
|
 |
|
 |
|
 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
|
|
|
وقال ابن القيم رحمة الله عليه : ( وإن كان مغلوباً على شهوته يخاف العنت كالأسير والمسافر والفقير جاز لـه ذلك أي ــ الاستمناء ــ نص عليه أحمد رضي الله عنه ، وروي أن الصحابة كان يفعلونه في غزواتهم وأسفارهم ) , انتهى من كتاب بدائع الفوائد للإمام ابن القيم (4/82) تحت فصل (الاستمناء) , |
|
 |
|
 |
|
اعتقد انها ليست جديدة