[رحيل الفؤاد]

بارك الله فيك يا أخية..

والحمدلله الذي لم يجعل الرجال بل الخلق متساوون في الطباع..

لأن هناك من هم أعلام فوق هام السحاب ببرهم بأمهاتهم وأخواتهم..

وأعرف منهم من يتسابق مع إخوته ليخدم أهله إما بإيصالهم لمكان ما أو

شراء حاجة لهم .. أو حتى السفر بهم..

لهؤلاء نقول : بارك الله بكم.. وجعل بركم بأهلكم طريقاً لبر أبنائكم بكم..

وحين نراكم نعلم أن الدنيا لم تزل بخير ما دام فيها أمثالكم..

أما من تحدثتِ عنهم فلا نملك غير الدعاء لهم .. والنصح والإرشاد لإصلاح حالهم..

هداهم الله .. ومن لاخير فيه لأهله فلا خير فيه للناس..!!

ــــــــــ دُمتِ للخيرِ دالَّة وفاعِلَة ــــــــــ