.
.
يَا اُخْتَنَا العَزيزَةُ كَلامَنَا عَنْ التَّشَبُّهِ في الأمُورِ الشَّخْصيَّةُ لا بِمَا يَجبُ عَلى بِنَاءِ الأمَّةِ بِهِ
فَنَحْنُ لَمْ نَقُلْ أَنَّ اسْتخْدَامَ الأمَّةِ السِّلاحَ الذي هُوَ مِنْ صُنْعِ العَدويٍّ تَشَبُّهَاً ، وَ لَكِنَّنَا تَكَلَّمْنَا
عَنْ ثَقَافَةِ المُجْتَمَعَات التيْ يَنْبُذُهَا الدِّينُ والعُرْفُ الاجْتِمَاعيُّ ، وَمِنْهَا ثَقَافَةُ طَيِّحنيْ وَمَا شَابَهَهَا ..!
شُكْرَاً لَكِ أَيَّتُهَا الكَريمَة ْ
.
.