العوملة دار الحديث عنها كثيرا
ولكن يبدوا أنهم أتفقوا في النهاية
وصفهم أياها بأن العالم كل أصبح كالقرية الصغيرة
يعرف صبيان شمالها مافعله صبيان جنوبها
ولكن مالذي جعل هذا العالم كالقرية أنها وبلا شك وسائل الإتصال الحديثة
وأما مسألت التنبيه والتذكير فكلنا والله بحاجته والله المستعان
.