حينما يخطئ شخصُ ما فأنظر الي الحكم عليه
فأن كان مرغوب فستعتبر زلته هفوه لا ينظر لها
وأن كان الآخر فستكون خطيئه لا تغتفر ويًــــزاد عليها
ويٌدخل في نيـــــــاتة ,,,,
فالخطاء واحد ولكن الاختلاف في المُخطئ ,,,
فللجميــــــــع أذكرهم ..
" ولا يجرمنكم شنئان قوم على ألا تعدلوااعدلوا هو أقرب للتقوى "
..
قد لا أوفق بصياغة الموضوع ولكني ارجو ان يٌفهم المقصد ..