رحمها الله رحمة واسعة، ورزق ذريتها، وزوجها، وأهلها، الصبر والسلوان .
وهكذا الدنيا لابد من الفراق ، والموعد الجنة إن شاء الله تعالى .
ومن باب التذكير لذريتها ، فإن البر لا ينقطع فأعظمه دعاء ، وصدقة ، وصلة من تحب .
أسأل الله عزوجل أن يرزقها الفردوس الأعلى من الجنة .
|