.
.
فَقَطْ مُجَرَّدُ تَنْبيهٍ لَكَ أَخْي الكَريمْ
إِعْفَاءُ اللحيَةِ وَاجِبٌ وَكَثيرٌ مِن ْالعُلمَاءِ مَنْ قَالَ بِتَحريمِ حَلْقِهَا مِنْهُم الشَّافعيُّ وابنُ حَنْبَلَ وَابنُ تَيْميَّةَ وابنُ عُثيمينَ رَحمَهُم اللهُ جَميعاً ، أَمَّا مَا رَوَاهـُ التّرْمِذيُّ -رَحِمَهُ اللهُ- أَنَّ النَّبِيَّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- كَانَ يَأْخُذُ مِنْ لحيَتِهِ مِنْ طُولِهَا وَعَرْضِهَا، فَهُو حَدِيثٌ غَيْرُ صَحِيحٍ كَمَا قَال الشَّيخُ ابنُ بَازٍ رَحِمَهُ اللهُ تَعالى عَنْ أَهلِ العِلم .
.
.