الموضوع
:
أحمد بن قاسم الغامدي مؤسس المدرسة : " (( الإختلاطية ))
مشاهدة لمشاركة منفردة
26-04-2010, 11:12 PM
#
1
شهلول
عـضـو
تاريخ التسجيل: Mar 2009
المشاركات: 1,454
اقتباس
المشاركة الأساسية كتبها
الداهيه
فهم الدليل خلاف المراد من أسباب الخلاف بين العلماء ...
أن كنت لا تعلم يا فهيم ...
هزلت إن كان المحاسب بين قوسين ( الكاشير)أحمد قاسم الغامدي من العلماء
لا ومجتهد
هنيئاً لك فهمك
اقتباس
المشاركة الأساسية كتبها
الداهيه
يوجد عند الشيخ / أحمد ... رأى وإستنباط ..
وباب الأجتهاد مفتوح منذ وفاتة ...( صلى الله علية وسلم )
ليس لكل مَن فك حرفاً و قرأ ورقة ولبس مشلحاً وحفّ شاربه وتزي بزي العلماء له حق الاجتهاد ,
ألا ترى لعظم لحية الزنديق الفاجرالسستاني وحسن عمامته ..
لذلك وضع العلماء شروطا للمجتهد بتوفرها يصح اجتهاده وبدونها لايعتبر اجتهاده صحيحاً
و أهم هذه الشروط :
- أن يحيط المجتهد بأدلة الأحكام من كتاب وسنة وإجماع وقياس وغيرها من الأدلة الشرعية المعتبرة
- أن يكون المجتهد على معرفة بالناسخ والمنسوخ وأسباب النزول ومواقع الإجماع والخلاف و صحيح الحديث من ضعيفة
- العلم بلغة العرب ,والمعرفة التامة بأصول الفقه حتى تكون لديه ملكة الاستنباط
- بذل الوسع في البحث والنظر والايقصر بلوغ غاية جهده ,
وإذا لم تتوفر في المجتهد هذه الشروط فلا يقال انه مجتهد ولا يصح الاجتهاد منه
.
سئل فضيلة الشيخ العلامة محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله - السؤال التالي :
ما حكم الاجتهاد في الإسلام ؟ وما شروط المجتهد ؟؟؟
فأجاب : ( الحمد لله ، الاجتهاد في الإسلام هو بذل الجهد لإدراك حكم شرعي من أدلته الشرعية ، وهو واجب على من كان قادراً عليه ؛ لأن الله عز وجل يقول : (فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ) النحل/43 ، الأنبياء/7 ، والقادر على الاجتهاد يمكنه معرفة الحق بنفسه ، ولكن لابد أن يكون ذا سعة في العلم واطلاع على النصوص الشرعية ، وعلى الأصول المرعية ، وعلى أقوال أهل العلم ؛ لئلا يقع فيما يخالف ذلك ،
فإن من الناس طلبة علم ، الذين لم يدركوا من العلوم إلا الشيء اليسير من ينصب نفسه مجتهداً ، فتجده يعمل بأحاديث عامة لها ما يخصصها ، أو يعمل بأحاديث منسوخة لا يعلم ناسخها ، أو يعمل بأحاديث أجمع العلماء على أنها على خلاف ظاهرها ، ولا يدري عن إجماع العلماء .
ومثل هذا على خطر عظيم ، فالمجتهد لابد أن يكون عنده علم بالأدلة الشرعية ، وعنده علم بالأصول التي إذا عرفها استطاع أن يستنبط الأحكام من أدلتها ، وعلم بما عليه العلماء ، بأن لا يخالف الإجماع وهو لا يدري ؛ فإذا كانت هذه الشروط في حقه موجودة متوافرة فإنه يجتهد . انتهى
رحمك الله ياشيخ محمد كأنك تتكلم عن هذا الدعي أحمد قاسم الغامدي
.
__________________
أنـت الـزآئـر رقـم
لـمـوآضـيـعـي وردودي
شهلول
مشاهدة الملف الشخصي
البحث عن المزيد من مشاركات شهلول