مشاهدة لمشاركة منفردة
قديم(ـة) 28-04-2010, 05:58 PM   #17
د / ماسنجر
طائر .. أتعبته الهجرة
 
صورة د / ماسنجر الرمزية
 
تاريخ التسجيل: Apr 2008
البلد: مَع حِبر الأحـرُف
المشاركات: 822
اقتباس
المشاركة الأساسية كتبها loquacious~~
مافيه الحين إلا نفسي نفسي ..
وينك يوم هم يحملون وتمشي السيارات , مافيه إلا قوة اعتماد على النفس .. شكلك آخذ قيلولة ع الخفيف
بس من جد رحمتك يوم يجونك وانت تصيح , والتعليقات عليك : (
مبسوط بالطلعة وصارت نكد عليك : (

الله يرحم والدك وصديقك تركي , والله يجمعك واياهم بالجنة , ويطول بعمرك ..

بإنتظار التعيس عبيّد .. !

لم لم تكن قيلولة .. بل كانت غفلة وكادت أن تضيعني ولم توصلني إلى بريدة ستي !
اللهم آمين ..
حياك الله أيتها الأخت ووفقك أينما كنتِ ..


* * *

اقتباس
المشاركة الأساسية كتبها بندر 1430
رحم الله والدكم الكريم وأسكنه فسيح جناته ..

.
.

همسة ..

لا تتأخر علينا بقصة عبيّد


اللهم آمين ..
حياك ربي يا بندَر ..
سيل من الكرم أمطره عليك ..
عبيّد مازال يتشاجر مع ريان بخصوص الزواج !
أهلاً ..


* * *

اقتباس
المشاركة الأساسية كتبها مشاعر انسانهـ
صدق محزنة لكن ابدعت بالطرح

وترى الغفلة تصير باأغلب العوائل لأن الكل يعتمد على الثاني وتحدث الكارثة << الله لايجيب كوارث
والله يرحم موتانا وموتاكم وموتى المسلمين
اللهم آمين

أحسنتِ .. الكل يعتمد على الآخرين .. لأنه لا يوجد في البعض أي اعتماد فعلي بل الاعتماد يكون بالكلامِ فقط ..
حياك ربي ..


* * *

اقتباس
المشاركة الأساسية كتبها متصفحة



أضحكتني قصتك ..

ولكن موقف قدومهم إليك .. موقف لاتحسد عليه

أكره ماأرى هي تلك التعليقااات الساااخره من المقربين إلي .. بسبب (( فهاااوتي ))




لقد أضحكتني أيضاً بعد أن تذكرتها يا متصفحَة !
سارت الأيام أيتها الأخت .. وأصبح سلمان الصغير يعلق عليهم كبيراً ويمزّق غرور بعضهم ..

ولم تدم الفهاوة أبداً ..


* * *

اقتباس
المشاركة الأساسية كتبها هايين
قصه مؤلمه ولكنها تبقى للذكرى
غفر الله لهما وجمعك بهما في جنته

**
وقد ذكرتني بطفلين كانا يريدان السباحه بمسبح ارضي
فلما نزل الاول اختنق وقال لاتنزل ولكن احظر لي سلما لكي اخرج
ذهب الثاني يبحث عن سلم ولم يجد فسار وسار حتى نسي
ولما اظلم النهار رجع العامل من مشواره فصاح الاول فاخرجه
فبعد ان تنفس الصعداء وشرب قطره من الماء ذهب مسرعا الى صاحبه وطرق الباب فلما فتح له
شهق شهقه يوه نسيتك
فامسكه بتلابيبه وقام بضربه ضربا مبرحا


والرجل حتى الان يخاف من الاماكن المغلقه



شكرالك

..

يبقى الموقف وتبقى اللحظة صديقة للإنسان سواء رجل أو إمرأة ..
بل إن هناك ممن أعرفهم أشياء بسيطة جداً حدثت لهم وصاحبتهم إلى الثلاثين والأربعين ..
ولكن اللحظة التي أعطاه " الكف " فيها ، أعتقد أنها لحظة لن تنسى ..
وربما ساورهم الضحك بعد ذلك الحين ..

حُييت يا طيّبة ..


* * *
__________________
[POEM="type=1 font="bold large 'Traditional Arabic', Arial, Helvetica, sans-serif""]على مهلك .. ترى ذكراك ماتت = وأغصان الفراق اليوم حيّه
عيوني .. عن لقاك اليوم صامت = وحبّك زال عن دنياي ضيّه[/POEM]

سَلمان
د / ماسنجر غير متصل