يماثلها أيضاً عبارة
[ ما ودك تحقر أحد ]
تقال هذه العبارة حينما أكون أعرف أن بقايا ذكريات في مرحلة الطفولة وبدايات المراهقة شخص ما عنده إلا الدجة ككاتب هذه السطور والطيور على أشكالها تقع
ثم تنقطع أخباره لأتفاجأ لاحقاً أن بقايا ذكريات أحد كبار رجال الأعمال وقد لا تخلو صفقة تجارية كبيرة في دول الخليج إلا وهو مشارك فيها أو أحد الشركات العالمية وله نصيب من أسهمها
فتخرج عبارة
[ هذا بقايا ذكريات ماغيره ؛؛؛ إيييه ما ودكــ تحقر أحد ]
للمعلومية
فإن المثال الذي ذكر أعلاهـ عن بقايا ذكريات مجرد شائعات
بقايا ذكريات كم أحبك أيها الكريم