.
.
* الصبَاخ :
أَبَا رِيم الكُتُبُ مليئَةٌ بالحِكَمِ والفَوَائِدِ ، والسَّعيدُ مَنْ اتَّعَضَ بِغَيْرِهِـ لا مَنْ اتَّعَضَ غَيْرهـُ بِهِ
وَقَبل كُلِّ ذَلِكَ كِتَابُ رَبِّنَا وَسُنَّةُ نَبيَِّهِ صَلى اللهُ عَليْهِ وَسَلَّم ، وَمِنْ ثُمَّ في الخِلافَةِ الإسْلاميَّةِ وَ
تَارِيخُ أُمَّتِنَا والدُّول التيْ قَامَتْ مُنْذُ ذَلِكَ الحِينُ إلى يَومْنَا هَذا، فَأيْنَ المُعْتَبِرُون ؟!
شُكْرَاً لَكَ أَخي الكَريم
.
.
__________________
إِنَّ دَمْعيْ يَحْتَضر ، وَ قَلبيْ يَنْتَظِرْ ، يَا شَاطِئَ العُمرِ اقْتَرِبْ ، فَمَا زِلْتَ بَعيدٌ بَعيدْ
رُفِعتْ الأشْرِعَة ، وَبدتْ الوُجوهـُ شَاحِبَةْ ، وَدَاعَاً لِكُلِّ قَلبٍ أحببنيْ وَأحبَبْتُهُ ..!!
يَقول الله سُبحَانَهُ [اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ حِسَابُهُمْ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ مُعْرِضُونَ ]!!
يَا رَب إِنْ ضَاقَتْ بِيَ الأرجَاءُ فـ خُذْ بِيَديْ ..!
|