.
.
آمين
فَإنَّ الأنيسَ هُوَ العَمَل ، فَنَسألُ اللهَ أَنْ يَجْعَلَ خَيرَ أَعْمَالِنَا خَواتِمَها
جَزَاكَ اللهُ خَيْرَاً أَيُّهَا الغَاليْ
لَيْتَنَا نَتَألَّمُ في الدُّنيَا لِنَسْعَدَ في الآخِرَة ، وَلَيْتَ الألَمُ يُوقِضُ فينَا قُلوبَاً تَائِهَة
بَارَكَ اللهُ فيكِ عَلى حُسْنِ ظَنُّكِ
شُكْراً لَكِ أَيَّتُهَا الفَاضِلَة
أَهْلاً بِكِ أَيَّتُهَا الَعَزيزَة
إِنَّ الحُروفَ بِجَميعِ أَشْكَالِهَا وَمُسْتَوَيَاتِهَا لَهيَ دَافِعٌ للإنْسَانِ في حَيَاتِهِ
وَ لَيْسَ في النَّفسِ خَيْرٌ إِنَّمَا هُو فَضْلُ اللهِ سُبْحَانَهُ وَتَعالى ثُمَّ حُسْنِ ظَنِّكُم
وَمَا نَحْنُ إلا مِنْ مَدْرَسَةٍ وَاحِدَة ..!
جَزَاكِ اللهُ خَيْرَاً ، وَسَعيدٌ بِتَواَجُدكِ
.
.