أخي الكريم : تيحية طيبة ... وبعد
كون المرأة مخلوق ضعيف وهذا الضعف هو ما كون إنثاويتها ... ولأنها إنثى كان للرجل المسلم السوي حق رعايتها والقيام على كل حوائجها ... وهذا لأنها ناعمة طرية ، ومن جمالها أن تكون ناعمة وطرية .. فلا يليق بالنواعم تولي الصعاب من المهام .. وهذا ليس مستحيل على المرأة ... .
ولكن في حال حدوثه ... كان الخير في الرجال قد إنعدم ... وأرجل من في القوم هي هذه المرأة ... !! ولإنعدام الرجولة والخير ساسهم إمرأة ناعمة طرية ... هذا المعنى الحقيقي للحديث .. فهو يمس أشباه الرجال ... لا الرجال .
وهذا نراه في بيوت تحكمها نساء فوالله إني أجد بعض قيادة النساء للأسرة خير من ألف ذكر .
تحيتي وسلامي لك وللجميع نساءً ورجال .