||.. أَهْلَا بِالْغَالِيَة.. بِالَّنَسَبَةِ لِلإِقُتَرَاح.. قَد كَتَبْتُ مَوْضُوعَاً مِن قَبْل بِعُنْوَان .. سَفِيْنَةُ نَجَاةٍ نِسَائِيَه.. وَالْمَقْصّد كَمَا أَضِفَتِي عَزِيْزَتِي أَن تَكُوْن بِالْأَمَاكِن وَالْتَّجَمُّعَات الْنِسَائِيّه فَأَنْتِ أَدْرَى وَاعْلَم مَايَحَدُث دَاخِل أَسْوَار تِلْك الْمُجَمِّعات ! كَأَنظمّة الْرِّجَال تُطَبَّق.. وَالْوَيْل لِمَن عَصَى أَو بِالْسُّوْء جَاوَز .. حَتْمَاً سَتَكُوْن لَهَا إِيْجَابِيَّاتِهِا إِن كَانتْ تحت ِدِراسَةٍ دَقِيْقَه مِن الْجِهَات الْمُخْتَصَّه بِذَلِك وَإِن قَامَت عَلَيْهَا نِسَاء كَرِيْمَات كَأَمْثالِكِ عَزِيْزَتِي .. وَهَذِه الْفِكْرَه تَبَادَرَت إِلَى ذِهْنِي مِن أَحَد الدُّكْتَوْرَات الْعُظَيْمَات فِي أَحَد الْبَرَامِج التِلْفِزْيونِيْه وَبِالْطَّبْع فَأَنَا أَوَّل الْمُؤَيِّدِيْن حَتَّى وَإِن لَحِقْت بِالبِدايَه صُعُوْبَات أَو اعُتِرَاضَات مِن الْغَيْر بِشَكْل إِيْجَابِي سَتَتَلاشَى مَع الْعَزِيمَه و تَوْفِيْق الْمَنَّان .. بُوْرِكْتِ دَوْمَاً ~ْ
.. أَعَانَنَا الْرَّبُّ وَإِيَّاكُمْ لِلْخَيْرِ وَالْصَّلَاح ~..