السلام عليكم ورحمة الله وبركاته . أشكر لجميع من قرأ هذا المقال البسيط في مضمونه ، وأرجو أن يكون في ميزان أعمالي يوم القيامة "يوم لا ينفع مال ولا بنون، إلا من أتى الله بقلب سليم"
أسأل الله أن يكون مقالنا هذا وغيره مستقبلاّ خالصاّ لوجهه،وأساله جل وعلا أن يهدينا إلى سواء السبيل
قارىء/ وقارئة حروفي "
يقول العقاد

إننا لا نقرأ لنصل إلى نقطة العلم..بل نقرأ لنهرب من نقطة الجهل..)
ويقول المتنبي

يا أمُة ضحكت من جهلها الأممُ )
أتمنى من قارىء / وقارئة حروفي "
اقرؤوا...ففي القراءة حياة كل الحياة لأن الكتاب صديق صدوق ينّيرعقلا ويفتح قلباّ ويتوج فكراّ لينشر علماّ ويضمد جرحا.
يجب علينا أن نتعلم من اخطأئنا في كل مجالات الحياة. نعم لقد اخطأت كثيرا وحان الوقت التصحيح الأخطاء ، ولكن العيب في الإستمرار على الخطأ وأنكار حدوثة .
يقول الشافعي : يخاطبني السفيهُ بكل قبح * فأكره أن أكون لهُ مجيبا
يزيد سفاهة فأزيد حلما * كعود زاده الإحراق طيبا
وكذلك يقول الشاعر : ولا تك كالدخان يعلو بنفسه * إلى طبقات الجو وهو وضيعُ