آجرك الله على إهتمامك بمجتمعك فِعلاً النظرة المستقبلية لكل جديد أمر مطلوب وقد لا يكون في الحجب
علاج، فضلاً عن عدم القدرة عليه فأنت وأنا والكل لا نقدر على جعل الحياة تُظهر لنا مايوافق مبادئنا فقط
وماسوى ذلك نمنعُه، ولكن جعل الجيل ونحن أيضاً نتماشى مع مايوافقنا من جديد الدنيا وغرس المناعة
الإيمانية في النفوس مع القناعة كما هو واقع بقدرتنا على الإستفادة من كل ما أمامنا في نشر الخير.
بُوركت.
آخر من قام بالتعديل شفق; بتاريخ 08-05-2010 الساعة 11:46 AM.
|