 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
|
|
|
ان تمنع المرأة في الماضي من التعليم من باب سد الذرائع ..
وان تمنع الآن من قيادة السيارة من باب سد الذرائع ..
وان يباح زواج المسيار والزواج بنية الطلاق من باب فتح الذرائع !!!!
بل ان باب الذرائع فتح على مصراعيه في هذه القضية ... |
|
 |
|
 |
|
أنتِ خلطتِ أموراً كثيرة وادعيتي أن فيها ازدواجية، التعليم وقيادة المرأة والزواج بنية الطلاق.
كل هذه الأمور الثلاثة لا يوجد بينها أي رابط!!.
لذلك عند الحكم على التعليم والحكم على القيادة والحكم على الزواج بنيه الطلاق يجب أن نعلم ما الأسباب التي دعت إلى تحليل ذلك أو تحريمه...
من حرم التعليم سواء في السابق أو الحاضر فهو إنسان جاهل، والحمدلله أن من يؤمن بهذا الحكم قليل الآن.
أما من حرم قيادة المرأة فلأن الوضع عندنا حالياً لا يسمح أبداً بقيادتها ولن تحل مشاكل الأمة عند قيادة المرأة، ولو نظرنا إلى دول الخليج فلم تقدم لهم قيادة المرأة أو عملها مع الرجال أي شيء بل بالعكس هم لم يتغيروا وبقوا على ماهم عليه، فالسائق موجود مع أن الأب والأبناء والأم والبنات كلهم يقودون السيارات.
وأما الزواج بنية الطلاق فهذا محرم بإجماع علماء أهل السنه فإن شطح أحدهم بذلك فلا اعتبار له، والتحريم بهذا الأمر معتبر لأن الزواج بنية الطلاق سقط فيه أهم شروط الزواج وهي الدوام.