[د / ماسنجر]

بندر 1430 | وأي كلام يكفي لك أيها البَندر .. ! وأي حرفٍ يستطيع أن يتجاوز معاني الثناء ويرتقي فوق منصات العلو ليتوّج رأسك أيها الحَكيم .. ! وأي حرف يقدر أن يركن هناك بلا حراك .. بل كلها تتشاجر لكي تُلفظ باسمك وتكونُ لك وتصبح بك .. ، لقد كتبتني هنا وأجدت في خاطرتك وفاجئني العنوان عندما كان " سلمان ! " .. قلت هل أكون أنا ؟! ولكن من أنا حتى يتحدث عني بندر ويُحرك فكره وهو على أراضي أمريكا وربيعها ! .. وبعد الدخول ! وجدت أنه فعلاً سلمان الذي أعرفه وتعرفه .. شكراً كثيراً لك على هذا الكلام .. وشكراً على تلك المعاني وشكراً لأنك رفعتني إلى مكانٍ لم أكن به من قبل .. وإلى غصونٍ كانت فوق رأسي .. وهاهي تحت قدميّ .. أنا هنا لك يابندر ولهم جميعاً .. لا أرضى أن ترى عليّ خطأ ولا تخبرني به أو شيئاً سليماً وتشجعني على بقائي عليه .. أرسل لك سلامي على جناحِ أحد الطائرات المسافرة بعد قليل .. وأعذرني على تأخري في الرد كنت أعتقد أنني قمت به سابقاً ..

السراب الأسود | أشكرك أيها الطيب على حضورك وتشريفك لكلمات السيد بندر .. أتمنى أن أكون على قدرٍ من هذا الثناء .. حُييت ..

طموحي قمه | حياك الله أيها الطَموح .. شكراً لك على التذكير وأهلاً بك ..

loquacious | حياكِ الرّب سبحانه .. وأتمنى أن أدوم كما عرفتموني أو أزيد .. والزوايا لكم جميعاً ومازلت أجتهد في إرضاء عينكم بها ..

هايين | حياك الله وشكراً لك ..

تباشير الخير | لعل الفرصة سنحت لنا جميعاً على ظهر تلك الشبكة العنكبوتية الأخطبوطية .. لقد أرغدت هذا المتصفح بكلامٍ لا أدري إلا أني لا أستحقه فأنا كاتب بسيط يحاول أن يرتقي لأحبته .. أتمنى أيها الأخ أن أكون أمامكم بالمنظر الذي تريدون وتودّون .. جعلك الله للخير سيد ومنار ..

قاهرهم | حياك الله وشكراً لهذه المداعبة الجميلة منك ..

مدحت شوقي بريدة | شكراً لحضورك وطيب منزلتك هنا .. وأيضاً لثنائك .. أهلاً بك ..

الصمصام | لم يكن الشرف لك وحدك بل تشرفت فيك بعد أن رأيتك وظللت برهة من اللحظات الكثيرة .. وأنا أتأمل بشخصيتك وبمقامك الذي وضعته بيدك لنفسِك .. يا عبد الله .. عرفتك ومازلت أعرفك ولا زلت .. حياك الله

أبو معاذ والبراء | حياك الله .. لا أدري عن إزعاجي لك في الهاتف الجوال ! يبدو أني أقلقت أبو معاذ والبراء حد الثمالة .. ! زادتني شرفاً معرفتك يا طاهر .. وأهلاً ..

صرهجي | حياك الله وأهلاً وسهلاً بك ..

فتى الظل | أهلاً ومرحباً بك .. أشكر لك عظيم ثنائك وتعبك للحضور إلى هنا .. لقد جعلتموني شيئاً جديداً في حياتي بعد أسطركم رعاكم الله ! .. حييتَ وشكراً لك ..