في هذا المنتدى مرّ البعض ممن ولج عالم الأفكار فأراد ان يناقشها فوقع فيما لايحسن الخوض فيه , وأنتِ الآن ترمين التهمة ثمذ تعتذرين بالهروب ممّا تقولين قلتِ : ((اوليس الذي اباح التعدد هو الذي شرع الخلع ؟؟!!
اليست هذه هي الازدواجية بأبشع صورها ...)) ثم في ردك تقولين : ((لا أقول الإسلاميون إزواجيون بل يمارسون الإزدواجية )) طيب ماشي سؤالي الأول كان ليس عن الإزدواجية أو ممارستها بل عن الحكم العام الذي يستغرق جميع أوصافه وهو ( أن الإسلامين ( كلهم ) يمارسون _ أو يطبقون _ أو هم إزدواجيون )) هذه النقطة الأولى سجلي الجواب بوضوح هل هو ( كل ) أم ( بعض ) !!؟
السؤال الآخر : ما الفرق بين يمارسون الإزدواجية كسلوك أوهم إزدواجيون كصفة تطلق عليهم من خلال ماأتصفوا به وتلبسوا به من فعل !! قلتِ فرق فما الفرق !!؟
السؤال الآخر برضه : تحدثتي عن تيار في برلمان لسن قانون !؟ وليس اعتراضي أنهم لايوجدون بل عن هل هم يمثلون الكل فرأيهم يعمل به وينظر له على أنه شرع لاينطق عن الهوى !؟ فلو قيل كل المسلمين يطوفون على القبور لأن في مصر والشام الدول ترعى وتحمى الطواف على القبور !! فهل يصح هذا الحكم !!؟
الآمر الآخر : استدللتي بالتعليم بانه منع لان العجز لاتقرأ ولا تكتب وهذا يدل على قراءة ضعيفة في تاريخ نجد بخاصة لأن البلد كان متخلف في جميع شئونه وكان التعليم في المسجد ودور العلماء فلما شُرع التعليم النظامي الذي جاء متأخراً توجس منه خيفة بعض العلماء كونه سبب اختلاطاً في بلدان آخرى ؟ فلايوجد دليل على رفض التعليم بذاته أي تعليم المرأة !؟ فإن كان لديك دليل فهاتيه !!؟
أما ايضاح بقية المسائل فليس شرطاً أن تكون لكِ , لأن الكاتب قد يكون يريد أن يرمي مافيه رأسه من أفكار فإذاما نوقش فيها ولى فارغاً ولم يعقب إنما التوضيح لأجل جلاء الفكرة وبيان الخطأ فيه وليستفيد القراء ....
سأنتظر