الحقيقة قد لا أكون أعرف عن أخي سلمان الكثير وربما سبقني الإخوة بالإستمتاع
بمشاركاته أكثر ولكن الذي رأيته في مواضيعه وردوده رغبته أن يكون كلامه فيما
يُحسنه.
أخي سلمان (إن قرأت كلامي) أشدُ على يدك في المضي نحو كل ما فيه رضى لله
وإسعاداً لإخوانك.
وأسأل الله لك التوفيق في دُنياك وآخرتك.
|