وَأَيْضَا صَبَاح الْخَيْر :
لِتِلْكـ الْمَرْأَة الَّتِي جُرِّرت عَبَاءَتِهَا مِن الْخَلَف لِتُعْطِيَنِي نَقُوْدَا ،،، وَقَد كُنْت أَحْسَبُهَا أُمِّي !
يآِآِآِآه كَثِيْرا مَاأَتَعْرْض لِذَلِك الْمَوْقِف .. كَم كُنْت أَشْعُر بِالْخَوْف حِيْنَهَا ..
هَدَاكـ الْلَّه أَخِي سَلْمَان مَاذَا فَعَلْت بِنَا !
نَفَضـت الْغِبـار عَن ذِكْرَيَات مَضَت ،،، حَلَّقَت بِذَاكَرْتُنـا بَعِيْدَا ../ حَيْث الْطُّهْر وَالْنَّقَاء !
حَمـاكـ الْبَارِئ ..
*يذَكَرَنِي أَسَّلْوَبَكـ هُنَا بِأُسْلُوب الْشَّيْخ عَلِي الْطَنَطآوُي -رَحْمَة الْلَّه عَلَيْه ..